الصفحه ٩٩ : : إنّ من
قولنا أنّ الله يحتجّ على العباد بما آتاهم وعرّفهم ثمّ أرسل إليهم رسولا وأنزل
عليهم الكتاب فأمر
الصفحه ٣٥٢ : طاعة وعبادة ، لأنّ فيه المناجاة مع الربّ بلا واسطة.
فانظر كيف تقرأ
كتاب ربّك ، ومنشور ولايتك ، وقف
الصفحه ١١٢ : وآله إلى رؤيتهم وملاقاتهم ؛ كما
روي في كتاب «التحصين» لأحمد بن فهد أنّه قال رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٣٤ : ابتعثه رحمة للعباد ، وربيعا
للبلاد ، وأنزل الله إليه الكتاب فيه البيان والتبيان قرآنا عربّيا غير ذي عوج
الصفحه ٢٣٥ :
كتاب فضل ترا
آب بحر كافى نيست
كه تر كنى سر
انگشت وصفحه بشمارى
الصفحه ٢٨١ : ء السابقون عن شدّته وثقله ، وأنّه يوم عسير على
الكافرين غير يسير.
أو ما طالعت
كتاب «مارمتّى» كيف ذكر في
الصفحه ٣٥٠ : ءة المرعيّ فيها الشرائط والآداب المقرّرة عند أهل
الحال ، فإنّ لله تعالى تجلّيات برقانيّة في كتابه ؛ يفوز بها
الصفحه ٦٢ : يثاب ويعاقب.
كما روي في
الكافي عن أبي جعفر عليه السلام قال : لمّا خلق الله العقل استنطقه ، ثمّ قال له
الصفحه ٢٣٧ : فُرُطاً) (١).
وفي الكافي عن
أبي عبد الله عليه السلام قال : ما من شيء إلّا وله حدّ ينتهي إليه إلّا الذكر
الصفحه ٣٤٦ : القول في تلك
__________________
(١) الكافي ١ : ١٠٧.
(٢) الكافي ١ : ١٠٧.
(٣) الكافي ١ : ١٠٧.
الصفحه ٤٥ : أعذنا منه بالنبيّ والقرآن المجيد.
__________________
(١) البقرة : ٢٥٧.
(٢) انظر : الكافي ٢
: ٢٧٣
الصفحه ١٤١ : وأوصيائي وأوليائي وحجج
الله على امّتي بعدي ، المقرّ بهم مؤمن ، والمنكر لهم كافر (٢).
وفي «الكافي»
عنه
الصفحه ١٤٣ : .
__________________
(١) الكافي ١ : ٣٣٣.
(٢) الكافي ١ : ٣٣٧.
الصفحه ١٥٢ : عِنْدِ اللهِ) ... (١) إلى آخره.
وبما روي في «الكافي»
عن الصادق عليه السلام أنّه قال : مكتوب في التوراة
الصفحه ٢٣٣ : قريش إنّك لمجنون ، وعن
الدين مفتون ... (١) إلى آخره.
وفي الكافي عن
أبي جعفر عليه السلام : أوحى الله