الصفحه ١٥٢ :
شرح الباب الحادي عشر.
ثمّ لا يخفى
أنّ بعض الحكماء لقد ادّعى الضرورة على أنّ الوجود خير محض ، وأوّلوا
الصفحه ٦ : «الكاشاني»
؛ عقايد الايمان فى شرح دعاء العديلة ، للمؤلف نفسه ، مطبعة بصيرتى بقم ، ١٣٦٩ ،
المقدّمة ؛ منتقد
الصفحه ٩٦ :
وقال القيصريّ
في «الشرح» : اعلم أنّ من اكتحلت عينه بنور اليقين يعلم أنّ العالم بأسره عباد
الله
الصفحه ٦٥ : السداد ، وهنا مذاهب اخرى لا
تخلو عن الفساد.
منها
: ما اختاره
القيصريّ في «شرح الفصوص» وتبعه في ذلك جمع
الصفحه ٥٧ : .
وقال مؤيّد
الدين في شرح الفصوص : من عرف شيئا من العالم وعرفه عريّا عن الحقّ فما عرفه ، ولا
عرفه على ما
الصفحه ٦٧ : وإن كان الاستناد إليها جائزا أيضا.
قال المحقّق
الطوسيّ في «شرح الإشارات» : قد شنّع عليهم أبو البركات
الصفحه ١٥٣ : في «شرح الإشارات» : الشرّ يطلق على الأمور العدميّة من حيث هي
غير مؤثّرة كفقدان كلّ شيء ما من شأنه أن
الصفحه ٥١ : ) (٣).
قال القيصريّ
في شرح الفصوص : ما قال المتأخّرون من أنّ المراد بالنطق هو إدراك الكلّيّات لا
التكلّم ، مع
الصفحه ٢٨٣ : المحبوب عنده.
وقد ذكر في
الفصل الحادي والثمانين من كتاب «مارمتّى» أنّه قال المسيح عليه السلام : تشبه
الصفحه ١٥٩ :
قيل له : ليس
المراد بالحبّ هو الاشتهاء إلى الطعام ، بل المراد الحاجة ، أي إنّهم مع احتياجهم
في حفظ
الصفحه ٢١٣ : .
وتلك الرياضات
الّتي ابتدعها المبتدعة من الصوفيّة منهيّ عنها في تلك الشريعة ، ولا يتعلّق النهي
بشيء إلّا
الصفحه ٨٩ : على حشر الأجساد
والجنّة والنار الجسمانيّتين على التفصيل المقرّر في الشريعة. كيف وجميع الأنبيا
الصفحه ٢٤٤ : شرح أشرنا إليها في بعض رسائلنا ، والتعرّض لها موجب للتطويل.
الخامس
: يحتمل أن يكون
المراد باسم الربّ
الصفحه ١٧٣ : ، هذا
إذا فسّرنا اليوم بما عرفت.
وأمّا على
تفسيره بحين الموت ، فالمراد على ما ذكره بعض العارفين أنّهم
الصفحه ٣٤٤ : للضلالة والرشاد الّذي اختلفت
فيه مهيّات العباد.
هذا عامّة شرح
ما يمكن أن يقال في هذا المجال ، ولكنّ