الصفحه ١٤ : القائمة بنفسها ؛ كأوليّة الكاتب بالنسبة إلى
الكتابة ، والأبيض بالنسبة إلى البياض ، فإنّ الكتابة قائمة
الصفحه ٢٤ : مبتدعة.
أما طالعت
أيّها الطالب ؛ الفصل الثامن والسبعين من كتاب «مار متّى» من تلاميذ يسوع المسيح
عليه
الصفحه ١٠٨ :
عمرو الزبيريّ قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أخبرني عن وجوه الكفر
في كتاب الله قال : الكفر
الصفحه ٢١١ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) (١) إلى قوله : (ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٢٢٢ : في النزول جيء بالتنزيل لتضمّنه
التدريج ، بخلاف الإنزال كما قال : (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٣٥٢ : طاعة وعبادة ، لأنّ فيه المناجاة مع الربّ بلا واسطة.
فانظر كيف تقرأ
كتاب ربّك ، ومنشور ولايتك ، وقف
الصفحه ٣٤ : أدرك.
قال جالينوس في
آخر كتابه لشرح منافع الأعضاء : إنّي بعد ما عرفت هذه المنافع تنبّهت بأنّ خلق
الصفحه ٥١ :
وأنت الكتاب
المبين الّذي
بأحرفه يظهر
المضمر
ولا يخفى أنّ
منشأ استعداد الإنسان
الصفحه ٩٨ : المنتحلين ، نعم لا
ينبغي ترك الاحتياط في نحو المقام ، كما لا يترك بالنسبة إلى أهل الكتاب لو حكمنا
بطهارتهم
الصفحه ٩٩ : : إنّ من
قولنا أنّ الله يحتجّ على العباد بما آتاهم وعرّفهم ثمّ أرسل إليهم رسولا وأنزل
عليهم الكتاب فأمر
الصفحه ١٠٩ : تُفادُوهُمْ
وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ
الصفحه ١١٢ : وآله إلى رؤيتهم وملاقاتهم ؛ كما
روي في كتاب «التحصين» لأحمد بن فهد أنّه قال رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٦٤ : ثواب القرآن فأخبرني
بثواب سورة سورة على نحو ما نزلت من السماء ، فأوّل ما نزل عليه بمكّة فاتحة
الكتاب
الصفحه ١٧٩ : القول في كتابه بما رغّب العالمين فيه من الأكل والشرب والنكاح
فقال : (أُكُلُها دائِمٌ
وَظِلُّها تِلْكَ
الصفحه ١٨٠ : ) (٤).
فكيف استجاز من
أثبت في الجنّة طائفة من البشر لا يأكلون ولا يشربون ويتنعّمون ، وكتاب الله شاهد
يفيد ذلك