الصفحه ٥٥٤ :
المتوفى سنة ٣٢٨ / ٣٢٩ هـ ، نشر دار الكتب الإسلامية مرتضى آخوندي طهران ـ بازار
سلطاني الطبعة الثالثة ( ١٣٨٨
الصفحه ٥٣ : فترك لعياله شيئا ، وحمل معه ما بقي ونزل على
الأنصار ، فكان هو وكل من يُهاجر عالة على الأنصار ، ثم إن
الصفحه ٤٣ : التي لم تزل منذ نزول
آدم عليهالسلام إلى أرض مكة
، وأرض المدينة المنورة التي تحتضن جسد الرسول الأعظم
الصفحه ٣٠٧ : ، فتكلَّم الرأس وقال :
ما تريد مني؟ قال : من أنت؟ قال : أنا ابن محمّد المصطفى ، أنا ابن علي المرتضى ،
أنا
الصفحه ٥٦٠ :
المقدسة الطبعة الأولى : ١٤١٢ هـ.
١١٥
ـ نظم درر السمطين في فضائل المصطفى والمرتضى والبتول والسبطين
الصفحه ٦٠ :
ثم قلت : وأهمها أمر الخلافة العظمى
التي هي السبب الأعظم في وقوع الخلاف بين المسلمين ، إذ لا يعقل
الصفحه ٨١ :
، ما من الدنيا شيء هم به أفرح ولا أعظم ما في أنفسهم ممّا قال لهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٨ : : إني تارك فيكم ما إن تمسَّكتم به لن تضلُّوا بعدي ، أحدهما
أعظم من الآخر ، كتاب الله ، حبل ممدود من
الصفحه ٣٧٥ : لَيْلا
بَضْعَةُ الْمُصْطَفَى وَيُعْفَى
ثَرَاهَا
فَمَضَتْ وَهيَ أَعْظَمُ الناسِ
الصفحه ١٢٦ :
أميرالمؤمنينعليهالسلاممع عمِّه
العباس ابن عبد المطلب ، فقد روى الشيخ المفيد عليه الرحمة أن العباس قال لعلي عليهالسلام في
الصفحه ١٢٧ : هذا الشيخ ، فإنّا إن بايعناك لم يختلف عليك أحد من بني عبد مناف
، وإذا بايعك بنو عبد مناف لم يختلف عليك
الصفحه ٤١٤ :
مرتضى العسكري.
ثانياً
: حتى لو سلّمنا بهذه الروايات فإنها لا
تقول بأن عبدالله بن سبأ هو مؤسّس الشيعة
الصفحه ٤٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ الأنصار اجتمعوا في سقيفة بني
ساعدة ، وخالف عنّا عليٌّ عليهالسلام
والزبير ومن معهما ، فقلتُ
الصفحه ٤٨٨ : ، فقد نقل البخاري في صحيحه : ( تنازع مهاجريٌّ مع أنصاريٍّ ، فصرخ
الأنصاري : يا معشر الأنصار! وصرخ
الصفحه ٤٧٧ : أعظم القيم الإسلاميّة وهو إقرار مبدأ الديمقراطية.
كما أن الواقع العملي لسيرة المسلمين
وخاصة سيرة