الصفحه ٣٣ :
ألا أبلغا عني على ذات بينها
لؤيا وخصا من لؤي بني كعب
ألم
الصفحه ١١ : في رجاله : ١٧٧.
٢٩ ـ فيض الواهب في نجاة أبي طالب : للشيخ
أحمد فيضي ابن الحاج علي عارف بن عثمان بن
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآله
والمحبة والنصرة ، وذلك ظاهر معروف لا يدفعه إلا جاهل ، ولا يجحده إلا بهات معاند
، وفي معناه يقول
الصفحه ١٤ : يسعنا إلا أن نتقدم
بجزيل شكرنا وتقديرنا للإخوة المحققين الذين ساهموا في إخراج هذه الرسالة بحلة
جديدة
الصفحه ١٧ : رضي الله عنه وأرضاه ، المقتضبة من مقاله وفعاله ، التي لا يمكن دفعها
إلا بالعناد ، وإن كنت قد أشبعت
الصفحه ١٩ : والبغدادي ، وقال فيها ابن كثير : «هذه قصيدة عظيمة بليغة جدا ، لا يستطيع أن
يقولها إلا من نسبت إليه ، وهي
الصفحه ٢٠ :
رضي الله تعالى عنه المتيقن من قبله طريق إلى التأويل في كفره ، إلا وهو طريق إلى
التأويل على حمزة وجعفر
الصفحه ٢٧ :
مات أبدا ولا تقم على قبره)
(١).
وفي قوله : (وما كان
استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه
الصفحه ٢٩ : .
فمن ذلك قوله في قصيدته الميمية التي
أولها :
ألا من لهم آخر الليل مقتم
طواني
الصفحه ٣١ : :
وقالوا لأحمد أنت امرؤ
خلوف الحديث ضعيف النسب
ألا إن أحمد قد جاءهم
الصفحه ٣٨ :
بفضلك إلا عاودوا بالتكرم
__________________
(١) أي الرماح
الذوابل ، سميت بذلك ليبسها ولصوق
الصفحه ٥٠ : قائل هذا الشعر ،
أم يقدم على إكفار مع ظهور هذا المقال عنه إلا غبي ناقص أو كافر معاند بلا ارتياب!
وله