الصفحه ٤٠ :
وله من بعد هذا أبيات في المعنى المتقدم
يطول بها التقصاص ، منها قوله في قصيدة ميمية له وقد عدد آيات
الصفحه ٣٨ : (١)
ومنه أيضا قوله يحض النجاشي على نصر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
تعلم مليك الحبش أن محمدا
الصفحه ٢٧ : ذلك ما أجمع عليه أهل النقل من
العامة والخاصة ، ورواه أصحاب الحديث عن رجالهم الثقات من أن رسول الله
الصفحه ٢٦ :
، لأشفعن لعمي شفاعة يعجب منها أهل الثقلين» (١).
وفي هذا الحديث دليلان على إيمان أبي
طالب رضي الله عنه
الصفحه ٢٣ :
وفي هذا الحديث دليل على رئاسة أبي طالب
على الجماعة ، وعظم محله فيهم ، وأنه ممن تجب طاعته عندهم
الصفحه ٤ :
أما أقوال أبي طالب وأشعاره المثبتة في
كتب السير والتواريخ والحديث والتي يرويها المخالف والمؤالف
الصفحه ٨ : اللغة الفضلاء
المتحققين العارفين بصحيحها من سقيمها» (١).
ذكر كتابه هذا الشيخ الطهراني في
الذريعة
الصفحه ٢٢ : الأبيات أيضا بيان لمن تأملها
في صحة ما ذكرناه من إخلاص أبي طالب رضي الله عنه ، والولاء لرسول الله
الصفحه ٣١ :
ومنه قوله رضي الله تعالى عنه :
تطاول ليلي بهم نصب
ودمع كسح السقاء السرب
الصفحه ٧ :
رجاله : ٩٥ : «رجل
من أصحابنا رأينا بخط الحسين بن عبيد الله كتابا له في إيمان أبي طالب».
والحسين
الصفحه ٥٠ : أعرفه بصدق حديثه
وهو الأمير على الحرائر والحرم
بهتوه لا سعدوا بقطر بعدها
الصفحه ٦ : ، المتوفى سنة (١١٦١
هـ) ، أحد العلماء المبرزين في الحديث والكلام والعربية ، ذكره سماحة الحجة السيد
عبد
الصفحه ١٠ : بالبصرة ، ثقة ، سمع الحديث فأكثر» روى النجاشي كتبه
عن شيخه المفيد وأحمد بن علي بن نوح.
وذكر كتابه هذا
الصفحه ٤٥ : المهزمي
العبدي ـ مكتبة نينوى الحديثة ـ طهران.
١٨
ـ الذريعة إلى تصانيف الشيعة :
للشيخ محمد محسن بن محمد
الصفحه ٤٨ :
٤٠
ـ النهاية في غريب الحديث :
لمجد الدين أبي السعادات المبارك بن
محمد الجزري ، المعروف بابن