الصفحه ٧١ : ذكره فيما حكيناه ، فإنه ساقط من غير وجه :
أحدها
: أن الذي رواه فيما زعموا عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩ : الأشاعرة مناظرات
كثيرة رواها تلامذته ومترجموه ، وحفلت بها كتبه كـ (العيون والمحاسن) ، وكتب أكثر
من خمسين
الصفحه ١٥ : الغامضة شرحا موجزا
باعتماد أهم معاجم اللغة.
٥ ـ ترجمة موجزة لبعض الرواة والأعلام الواردة
في الكتاب.
الصفحه ٣٧ : المؤمنين عليهالسلام
وعددناه ، وكيف ينكرون رواية ذلك وهم أنفسهم قد رووه ، ونقوله عن أسلافهم وتقبلوه
الصفحه ٤٧ : ما في هذا الباب أن الرواية لما
ذكرت غير معلومة عن النبي صلىاللهعليهوآله
، وإنما جاءت بها الأخبار
الصفحه ٤٩ : ءت بالصحيح من الإسناد ، ورواها الثقات
__________________
(١) في ب : ثم الذي
يليه.
(٢) مسند أحمد ٢ :
٢٢٨
الصفحه ١٠٩ : ، ويرجع فيه إلى علماء التفسير ورواة
الأخبار ، إذا ما وصفناه إجماع ممن سميناه.
فيقال
لهم : أو لستم تعلمون
الصفحه ١١٦ :
إنسان على قول المقل
أيضا ، وضعف هذا العدد أو قريب من الضعف على قول آخرين بحسب اختلافهم في الروايات
الصفحه ١١٨ : أمير المؤمنين عليهالسلام فيهم ، وبخبر رواه
عنه عليهالسلام
، أنه سئل عنهم ، فقال : «إخواننا بغوا علينا
الصفحه ١٢٥ : عليهم بالشرك والإكفار؟!
قيل
لهم : هذا خبر شاذ ، لم يأت به التواتر من
الأخبار ، ولا أجمع على صحته رواة
الصفحه ١٢٩ : العلماء بالقبول عن رواة الآثار ، من قول النبي صلىاللهعليهوآله لأمير المؤمنين عليهالسلام : «اللهم وال
الصفحه ١٦٦ :
قال : هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
عليهالسلام
(١).
ورواه عبيدة بن حميد ، عن منصور ، عن
الصفحه ١٦٨ : كان الاختلاف بين روايات العامة
وأقاويلهم في تأويل هذه الآية على ما شرحناه ، وإذا تناقضت أقوالهم فيه
الصفحه ١٧٢ : ، وسمرة بن جندب هو الذي بخل واستغنى ، وفي روايتهم لذلك إسقاط لما
رواه بعضهم من خلافه في أبي بكر ، ولم
الصفحه ١٧٦ : والروايات المشهورة والدلائل المتواترة قد كشفت عن فقر أبي بكر
ومسكنته ، ورقة حاله وضعف معيشته ، فلم يختلف أهل