الصفحه ٣٦ :
من الأحوال ، لما
يعرف من مذاهب شيعة علي بن أبي طالب عليهالسلام
، في العباس وأبي بكر ، وتقدمه في
الصفحه ٢٧ :
مسألة
إن سأل سائل ، فقال : أخبروني عن
الإمامة ، ما هي في التحقيق على موضوع الدين واللسان؟
قيل
الصفحه ٥٣ : أنكرنا قلوبنا (٣)
ـ شاهد عدل على القوم بما بيناه.
مع أنا نقول لهذا السائل المتعلق
بالأخبار الشواذ
الصفحه ٣٠ : ، فإن ظننت ذلك
لبعدك عن الصواب ، أفلا ترى أن الشيعة من فرق الأمة تقطع بإمامته عليهالسلام بعد النبي
الصفحه ٨١ : زعمت أن الآية فيه صريحة (٢) ، لأن الشيعة تذهب إلى تخطئة المتقدمين
على أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٩١ : : شيعة
، وحشوية ، فالشيعة لها في هذه الآية تأويل معروف تسنده إلى أئمة الهدى عليهمالسلام ، والحشوية
الصفحه ٧ : الجمعة لثلاث خلون من
شهر رمضان المبارك سنة (٤١٣) وكان يوم وفاته كيوم الحشر كما وصفه بعض المؤرخين ،
شيعه
الصفحه ٣٧ :
، وأعملوا أفكارهم في الاستخراج بوجوهه وتأولوه؟! وليس خلافهم للشيعة فيما تعلقوا
به من معانيه خلافا في صحة
الصفحه ٥٠ :
عند أصحاب الآثار ،
وأطبق على نقلها الفريقان من الشيعة والناصبة على الاتفاق ، ما ضمن خلاف ما انطوت
الصفحه ٧٢ : ارتفاع العصمة عمن ضمن الخبر أسماءهم ، سوى أمير المؤمنين عليهالسلام ، لما تذهب إليه
الشيعة من عصمته
الصفحه ٩٩ : فإن الشيعة تذكر أنه لم
يكن خائفا في حياة النبي صلىاللهعليهوآله
لأسباب نحن أغنياء عن شرحها ، وأنتم
الصفحه ١٥٣ : في دفع الشيعة لهم عما أضافه إليهم أشياعهم من الإنفاق لوجه الله
تعالى ، وإذا كان الأمر على ما وصفناه
الصفحه ١٥٦ : باتفاق ، وأبو بكر وعمر كانا في العريش محبوسين عن
القتال ، لأسباب تذكرها الشيعة ، وتدعون أنتم خلافا لما
الصفحه ١٥٩ : منيتكم ، فيما
ذكرته الشيعة في إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام
، وحال المتقدمين عليه ، كما رتبنا ذلك فيما
الصفحه ١٦٥ : نسأل التوفيق.
فصل
على أن أكثر العامة وجماعة الشيعة يروون
عن علماء التأويل وأئمة القول في معاني