الصفحه ٨٢ : لها كالخلل النفسي والعصبي ، فسوف يكون الجمع بين الروايات
المانعة من العزل إلاّ بإذنها وروايات الجواز
الصفحه ١٠٣ : التي تكون المرأة قادرة عليها.
٣ ـ يسعى الرجل إلى تأمين المرأة من
ناحية الصحة والتعليم وعلاج المرض
الصفحه ٧١ :
قوله تعالى : (الرِّجَالُ
قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء)
وقوله تعالى : (إِلاّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٣١ : الرقيق ، والخضوع بالقول
، والإشارات والأعمال المنافية للعفة ، وكلّ ما يثير الشهوات ، فإنّ في إثارة
الصفحه ٢٠ : ، وإلى هذا
أشار تعالى في قوله :
(وَلاَ تَقْتُلُوا
أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَق نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ
الصفحه ٣٠ : أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) (٣).
وقد ورد في السنّة ما يؤكّد هذا المعنى
في قول الإمام علي عليهالسلام
في عهده
الصفحه ٣٤ : ء فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً)
(٥).
ومن نافلة القول بأن تنوّع الوظيفة
الخاصة لا يكون نتيجة للأفضلية أو الدونية
الصفحه ٤٥ : ، وذلك استجابة لنذر أُمّها بتحرير
حملها للعبادة المحكي في قوله تعالى : (رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ
لَكَ مَا
الصفحه ٤٧ :
المعرفة البشرية أو لتوثيق التاريخ أو للتسلية.
اذن يمكن القول : إنّ القصص القرآني
يكشف عن مباديء ثابتة في
الصفحه ٥٢ : بواجباتها اليومية من أعمال المنزل وتربية
الأطفال».
وأضاف قوله : «لقد اكتشفنا أنّ كثيراً
من مشاكلنا في سلوك
الصفحه ٥٣ : ء الواجبات العامّة من تعليم عليها وإعداد لها مع الستر والعفّة للنساء ، والدليل
على ذلك :
١ ـ قوله تعالى
الصفحه ٥٧ : ، كما
يلزمها البرِّ بوالديها ، ويحرم عليها
__________________
(١) هذا القول هو
المنصور ، وإلاّ
الصفحه ٥٨ : عن الصادق عليهالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في قوله : «كن باراً وأقصر على الجنة وإن كنت
الصفحه ٧٥ : )» (٢).
نعم ، إنّ الله تعالى قال : (وَلِلرِّجَالِ
عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ)
عقيب قوله : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي
الصفحه ٨١ : عليهالسلام قوله : «إذا جامع
أحدكم فلايأتيهن كما يأتي الطير ، ليمكث وليلبث» (٣).
وعن الإمام الصادق