الصفحه ١٤٦ : ، أي أن يحكم الرئيس (المجتهد
على رأي الإمامية) بما يراه من حكم الله المستنبط من القرآن والسنّة مستقلاً
الصفحه ١٤٧ : القرآن من دون ردع عنها يؤكد عدم وجود الردع عن ذلك.
٢ ـ يوجد دليل على الجواز ، وهو وجوب
تحمل المرأة
الصفحه ٥٩ :
أمّا الهدف الأوّل : فأشارت إليه آيتان
مباركتان من القرآن الكريم ، قال تعالى : (وَمِنْ آيَاتِهِ
الصفحه ٤٦ : النساء والشؤون الإنسانية.
ملاحظة : إنّ الهدف من القصص في القرآن
هو التعليم بذكر القدوة العملية في
الصفحه ٤٣ : يمكن معرفته من تجربة بلقيس بنت
شرحبيل (ملكة اليمن) ، التي عرض القرآن لنا تجربتها على أنّها تجربة
الصفحه ٣٩ :
: «تزوّجوا في الشكاك ولا تزوجوهم ; لأنّ المرأة تأخذ من أدب الرجل ويقهرها على
دينه» (١).
إلاّ أنّ القرآن
الصفحه ١١٠ : الوجوب هو صيانة المجتمع من الانزلاق إلى الفساد ، وإيجاد العفّة في
المجتمع ، لذا قال القرآن الكريم مخاطباً
الصفحه ١٦٨ : وحدها فيما يختصّ
بشؤون النساء ممّا لا يطلع عليه ـ غالباً ـ سوى النساء من قبيل البكارة والثيبوبة
والولادة
الصفحه ٤٤ :
هو من الأنبياء فسوف
يردّ الهدية ، ولا يرضى إلاّ بدخولهم في طاعته ، والنبي لا طاقة للملكة في
الصفحه ٩٧ : الوظائف العامة المشتركة بينهما.
والشاهد على هذا الذي تقدّم : عرض
القرآن الكريم لجملة من النساء اللاتي
الصفحه ١٢٧ :
ذكره القرآن الكريم ، فإنّ الزوجة إن لم يكن للزوج ولد فإنّها ترث منه الربع ، وإن
كان له ولد فإنّها ترث
الصفحه ٢١٩ : المسيحية
عامل أقوى من تحريم الكنيسة تعدّد الزوجات (١).
وأمّا
الجواب على الإشكال الرابع : الذي يقول :
إنّ
الصفحه ٢١٥ : من ستمائة رجل ، فهي قد فازت على قريناتها بكثرة مقاربة الرجال لها ،
فلاحظ.
الصفحه ١٤ :
وبالجملة ، كانت المرأة عندهم طفيليّة
الوجود ، تابعة للرجل ، زمام حياتها وإرادتها بيد ربّ البيت من
الصفحه ٣٢ : سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء
الاَْوْفَى)
(١).
ونفهم من كلّ ما