الصفحه ٢٣٥ : النبلاء في تاريخ كربلاء
عبدالحسين
الكليدار ال طعمة
(ت)
٢٢
ـ تاريخ
الصفحه ٢٥٤ :
عبدالله
بن حوزه
١٧٦
الشهيد
الثاني
٥٧
عبدالحسين
الاعسم
١٠٥
الصفحه ٣ : يختلف عمَّا كُتِب ـ سابقاً ـ عن الإمام الحسين عليهالسلام ونهضته ؛ فكلُّ ما
كُتِب في هذا الموضوع إمَّا
الصفحه ٤ : أنْ أُصوِّر نفسي
بأنَّني قد حقَّقت هذا السِّفر الجليل ، الذي كتبه مرجع مِن أكبر مراجع المسلمين
الصفحه ١١ : (٢٩) عاماً تقريباً. كما يجدر الإشارة إلى المُقدِّمة
الرئيسيَّة لهذه الموسوعة ، فقد كتبها سماحة السيِّد
الصفحه ١٧ : اجتماعيَّاً واقتصاديَّاً وعلميَّاً ـ أعني قلَّة الكتب
والمصادر ... ـ فقد كتبت هذا الكتاب اعتماداً على حافظتي
الصفحه ١٨ : .
ولئن كان عندي شيء قليل مِن الكتب ، فإنَّها بلا شكٍّ لا تُسمن ولا تُغني مِن جوع
في تخريج هذه المجموعة
الصفحه ٢٠ : التخريجات للطبعة التي أشرنا إليها ،
وأنَّه راجع تلك الكتب فعلاً ولم يجد النصَّ ، كما أنَّه لم يجدها في مصادر
الصفحه ٩٤ :
وطاعته. وهو نفس
الطريق الذي ضحّى من أجله إسماعيل عليهالسلام
، وبُعث فيه الأنبياء وأُرسلت الكتب
الصفحه ١٤٤ : الخَطب أنّنا نأخذ
التفاصيل من كُتب علمائنا الموثوقين الأجلاّء : كالشيخ المفيد في الإرشاد ، والشيخ
الصفحه ١٤٥ : خلال التأريخ مَن كَتبَ
عن واقعة الطف من زاوية الحَدس والكشف العرفاني لا بنحو الرواية ، وحاولَ فهمها من
الصفحه ١٧١ :
أثمرَت جهوده بإرسال
الكتب إليه عليهالسلام
للوفود إليهم والورود عليهم ، وقالوا في كتابهم الأخير
الصفحه ١٨٦ : :
الأخوّة
حين أرسل الإمام الحسين عليهالسلام مسلم بن عقيل إلى
الكوفة ، كتبَ معهُ كتاباً يُعرّفه لأهلها
الصفحه ١٩١ : يكتب إليّ بحالكم وأمركم ورأيكم ، فإن
كتبَ إليّ أنّه قد اجتمعَ رأي مَلأكم وذوي الحِجى منكم على مثل ما