الصفحه ١٨٩ : ء ؛ لأنّهم كانوا شبّاناً
صغاراً : كالقاسم بن الحسن ، والإمام السجّاد عليهالسلام
، وكذلك عليّ بن الحسين
الصفحه ١٣١ :
أوّلاً
: قال تعالى : (لاَ
يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا) (١)
، إذاً فالبلاء أو أيّ شي
الصفحه ١٤١ : بالمباشرة وهم : الإمام السجّاد ، والإمام
الباقر ، والإمام الصادق عليهمالسلام
؛ فإنّ لهؤلاء قسطاً من ذِكر
الصفحه ٢٥٥ : ـ ٢١١
عمرو
بن السجاد
٦٦
عتبه
٢١٦
عمرو
بن جناده
١٢٠
الصفحه ١٢٦ : السجّاد عليهالسلام
لا يستطيع أن يقوم بشيء (٣)
، وقد قامت سلام الله عليها بمهمّتها خير قيام.
الأمرُ
الصفحه ١٨٧ : : كالعبّاس بن علي
، وعليّ بن الحسين الأكبر ، والقاسم بن الحسين السبط ، فضلاً عن الإمام السجّاد
عليّ بن الحسين
الصفحه ٨٦ : ؛ فإنِّي أعتقد أنَّ هذا
الحاكم الأُموي قد أخطأ خطأً كبيراً ، حين سوَّد صحيفة أعماله بأُمور كثيرة ومُنكرات
الصفحه ٢١ : ناحية العقل (العملي)
(٢) ؛ فإنَّ
العقل
__________________
(١) الوافي للفيض
الكاشاني
الصفحه ٢٣٩ : مرتضى (الفيض الكاشاني)
١٠١
ـ واقعة الطف
محمدتقي
بحر العلوم
١٠٢
ـ وسائل
الصفحه ٢٥٠ :
لا
اله الا الله حصني ومن دخل حصني أمن ...
١٤٠
لا
عدوى في الاسلام
الصفحه ٦٧ :
ولذا يُمكن القول : بأنَّه لم يثبت أنَّ
ترك التقيَّة حرام ، إلاَّ قوله في أحدى الروايات : (التقيَّة
الصفحه ١٣٩ : في المجلس وإن لم يكن عنه (سلام الله عليه) ، بل عن غيره من المعصومين عليهمالسلام ، إلاّ أنّه لابدّ
من
الصفحه ٦٥ : بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ
بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ
الصفحه ٨٣ : نسبياً ، لم يكن إلاَّ اليمن ، وهو الوحيد الذي ذكروه له ، إلاَّ أنَّه
رفضه ، وكان رفضه بحسب فهمنا مُعتمداً
الصفحه ٤ :
ومُفكِّريهم ، إلاَّ أنَّي أقول : إنَّ هذا مِن نعم الله سبحانه ومَنِّه عليَّ.
فاعرف ـ أيُّها القاري الكريم