الصفحه ١٠٩ : منه ، وكان ابن عمر زوج أخت
المختار وهي : صفيّة بنت أبي عُبيد ، ثُمّ سار إليه مصعب بن الزبير من البصرة
الصفحه ٣٠ : : حارث بن سلام.
فأمَّ رحله فلم يُصبه شاهداً ، فقالت له : أُخته انزل في الرحب والسعة ، فوقع في
نفسه منها
الصفحه ٨٣ :
وجلَّ لن تنالها إلاَّ بالشهادة» (٢)
، كما يدلُّ عليه ما ورد : أنَّه بعد مقتله عليهالسلام
وضعت أُخته
الصفحه ١٢٥ : ، وبناته ، وأخته ، وغيرهنّ من الهاشميات. إذاً ، فتعريضهُ لهنّ للتعب
والسهر أوّلاً ، وللسبي ثانياً ؛ إطاعة
الصفحه ١٢٦ : إلى أخته الحوراء زينب بنت أمير المؤمنين عليهالسلام أن تقوم بهذه
المهمّة ، حين كان ولدهُ الإمام
الصفحه ٢١ :
الاعتذار عن
الإحاطة التامَّة
نحن عندما ننظر إلى أيِّ أمر مُعقَّد ، أو
مربوط بالحكمة الإلهيَّة
الصفحه ٤ : ـ أيُّ
جوهرة بين يديك ، فما عليك إلاَّ أنْ تُعطيها قيمتها الحقيقيَّة ؛ لتكون الاستفادة
تامَّة إنْ شا
الصفحه ٣ : هذه النهضة ، لم يكن تأليفهم
وإجاباتهم تامَّة أو مُقنعة بشكلٍ كامل.
ولكنَّنا نجد ـ هنا ـ أنَّ سماحة
الصفحه ٥ : يُريده سماحة المؤلِّف والاستفادة
التامَّة مِن هذا السِّفر الجليل ، ومعرفة القيمة الحقيقية لما بين يديه
الصفحه ٢٢ :
لا شكَّ يُدرك عدداً
مِن القضايا كبيراًَ جِدَّاً ، بوضوح تامٍّ ووجدان كامل.
ولكنَّه حين يأتي إلى
الصفحه ٥٦ : حين غرَّة. غير أنَّ هذا
الوجه غير تامٍّ لأكثر مِن جواب.
أوَّلاً
: المنع عن النظر إليهم كقوَّاد
الصفحه ٧٧ : أنَّ هذه المُناقشة بمُجرَّدها غير
تامَّة ؛ للوضوح التاريخي مِن أنَّه عليهالسلام
كان مُكرهاً على أحد
الصفحه ٨١ : وإيران ، وسوريا وفلسطين ومصر ، وأذلَّ الجبابرة والقياصرة والأكاسرة ،
فكيف حصل ذلك إلاَّ باستعداد تامٍّ
الصفحه ١٠٣ : تكاد تكون تامّة ولا مُرضية للقلوب ما لم تقترن بذكر الحسين عليهالسلام ، والتألّم لمصابه.
الأمرُ
الصفحه ١٥٠ : :
الوجهُ
الأوّل : إنّ مثل هذه الرواية غير تامّة سنداً ،
ومعهُ لا تكون ثابتة أصلاً ، فالاستدلال بها ـ كما هو