الصفحه ١٠٨ : ما يُسخِط الربّ» (١).
ومنها : أنّ الإمام الباقر عليهالسلام كما وردَ ، أوصى
بمالٍ يُصرف من ثُلثه في
الصفحه ١٣٩ : في المجلس وإن لم يكن عنه (سلام الله عليه) ، بل عن غيره من المعصومين عليهمالسلام ، إلاّ أنّه لابدّ
من
الصفحه ١٨٠ : المعصومين من المؤمنين ـ فضلاً عن المعصومين عليهمالسلام
ـ الوقوع في الحرام ، قلّ ذلك أم كثُر ؛ فإنّ غير
الصفحه ١٧٤ : نسبة الأقوال والأفعال إلى
المعصومين عليهمالسلام
وغيرهم كذباً ؛ فإنّ الكذب على المعصومين من أعظم
الصفحه ٢٧ : كواحد مِن المعصومين عليهمالسلام.
وهنا يُمكن أنْ يُستدلَّ ببعض الأدلَّة
الدينيَّة على إمكان النظر إلى
الصفحه ٩٩ : لنفسه أنّه يتحمّلها ، إلاّ أنّه يَخدع نفسه لا محالة ، يكفي في ذلك
أنّه (سلام الله عليه) معصوم ، وأعمال
الصفحه ٢٥ : الإلهيَّة بأيِّ حال.
إلاَّ أنَّني أعتبر ذلك خطأ لا يُغتفر ،
بلْ لا بُدَّ في النظر إليهم كقادة ، مِن أخذ
الصفحه ٢١ : ، أو بتصرُّف أحد المعصومين مِن قول أو فعل ، أو أحد
الراسخين في العلم ، فسوف نواجه وعورة في السير وصعوبة
الصفحه ٧٢ : أساساً عن الوصول إلى تلك المُستويات ، فنحن
نتحدَّث عن أقصى ما نُدركه مِن أمر منطقيٍّ ومعقول ، كأُطروحة
الصفحه ٣٥ : والتسديد إلى
المعصومين (سلام الله عليهم) ، فبينما عدد مِن الروايات تنصُّ على وجوده ، كالمضامين
التالية
الصفحه ٥٢ : النفس في هذا السبيل. وهذا الأمر لا
يختلف فيه الإمام الحسين عليهالسلام
عن غيره مِن المعصومين
الصفحه ٦٢ : يُعتبر
مِن ضروريَّات المذهب.
إذاً ؛ فالتقيَّة واجبة. وهذا ما حدى
بالمعصومين عليهمالسلام
جميعاً العمل
الصفحه ٥٠ : غيره مِن
المعصومين. وهل السير في ذلك إلاَّ السير في طريق التهلُكة المُحرَّمة بنصِّ
القرآن الكريم
الصفحه ٢٦١ : المعصومين............................................................. ٤٠
أنّهم من الراسخين في العلم
الصفحه ٥٥ : السبيل ، وسير غيره مِن المعصومين عليهمالسلام
في طريق موتهم لا يكون أمراً مُحرَّماً ، بلْ هو جائز يختاره