الصفحه ٩٨ : خاصّته فإنه يستحيل صدوره عن عللٍ تامّةٍ كثيرةٍ ، إذ لو كان لكل علة من
العلل المتعددة في خواصها أثر في
الصفحه ٥ : الأولويات
بعد أن باتت فاعليته رهن إجراء تغييرات جذرية على هيكلية هذا النظام.
ويبدو من خلال هذه الرؤية أن
الصفحه ٩ :
المقدمة
تُعدّ الفلسفة ركيزة مهمة ومنطلقاً
أساسياً لصياغة فهم ورؤية كونية واضحة عن الكون
الصفحه ٢٦ : والغريب ، تراه حائراً يعيش الضياع والسأم؛ إذ لا هدفَ حقيقي
يصبو إليه ولا رؤية كونية واضحة يمتلكها إزا
الصفحه ٢٧ : مُبيَّنة وذلك بتحديد رؤية
كونية واضحة عن الكون والوجود والحياة ، لتتحدد لنا معالم المبدأ والمنتهى والسبيل
الصفحه ٢٩ :
كليّتها ، وهو على نحوين : استقراء تام واستقراء ناقص؛
أما الاستقراء التام : فهو من قبيل
الحكم بالجد
الصفحه ١٠٤ :
بالعلة التامة ، إذ
باجتماعها تتم صناعة السرير ، وأما لو نقص منها علة واحدة أو أكثر فسوف تكون العلة
الصفحه ٥٧ : الانفكاك كنسبة الزوجية إلى الأربعة في قولنا : «الأربعة
زوج» ؛ وإما أن لا تكون ضرورية كنسبة الاحتراق إلى
الصفحه ٦ : التامة
بين الماضي والحاضر ، بحيث تبدو الأفكار المطروحة في الكتب الحديثة وكأنها تعيش في
غربة عن التراث و
الصفحه ٣٠ : والقطع ، كما أن الاستقراء التام يفيد
ذلك أيضاً ، وأما الاستقراء الناقص والتمثيل فلا يفيدان سوى الظن؛ ومن
الصفحه ٦٦ : المجرد التام كالملائكة
وهو ما يقصده الفلاسفة من استعمال كلمة العقل حين إطلاقها.
٢ ـ الجوهر النفساني
الصفحه ١٠١ : :
*
العلة الفاعلية والمادية والصورية والغائية
*
العلة التامة والناقصة
*
العلة المباشرة وغير المباشرة
الصفحه ١٠٣ : ليست علة حقيقية له.
٢ ـ العلة التامة
والناقصة :
ومن جهة أخرى تسمّى العلل الأربع
المتقدم ذكرها في
الصفحه ١٠٦ : .
٢
ـ العلة التامة والناقصة.
٣
ـ العلة المنحصرة وغير المنحصرة.
٤
ـ العلة الداخلية والخارجية.
٥
ـ العلة
الصفحه ١١٥ : جَلاله وسائر الموجودات المجردة التامة.
بينما يطلق المتغيِّر على الموجودات المادية والنفوس المتعلقة بها