الصفحه ٢٩ : مادة وصورة القياس اليقيني وهو (البرهان). (١)
٢ ـ الاستقراء :
وهو الانتقال من حكم جزئيات إلى حكم
الصفحه ٤٦ : الحُضوري ، بل هو بحاجة إلى برهان
ودليل ، والعقل هو الحاكم بوجودها انطلاقاً من مبدأ العليّة العقلي الذي لا
الصفحه ٣٨ : الفلسفية :
إن الوجود عندنا أصيل
دليل من خالفنا عليل
وعلى خلاف هذا الرأي
الصفحه ٢٨ : ولا يتوصّل إلى ما يريد. وأما البحث الثاني فإنه من
مختصات الأسلوب التجريبي الحسي ولا دور للعقل والنقل
الصفحه ٥٧ : . (١)
وعلى غرار ما تقدّم من أنماط نسبة
المحمول إلى الموضوع ، ذكر الفلاسفة أن الوجود حينما يحمل على موضوع من
الصفحه ١٦٤ :
يوسف كرم
٨
ـ تذكرة الأعيان
جعفر سبحاني
٩
ـ درآمدى بر آموزش فلسفة «أستاذ محمد
الصفحه ١٤٢ : الموجودة في الذهن
وهي بدورها كشفت عنه.
ومما تجدر الإشارة إليه ، أنّ ما تقدّم
من بحث العلم الحضوري
الصفحه ٥٢ : »
وتغافل هؤلاء عن أنَّ الموجودات منها ما هي مجردة غير مادية ، لا يمكن التعرف
عليها إلا من خلال العقل
الصفحه ١٠٥ : سادسة فإن العلة إما أن تكون
بسيطة كوجود الله الأقدس الذي هو علة في مخلوقاته ، فإنه تعالى غير مركب من
الصفحه ١٤٣ :
بصورة واحدة ، بينما
التصديق يعني العلم بصور مُتلاحقة ومتعاقبة! محاولة منه لحصر مصدر المعرفة
الصفحه ٣٠ :
في المدرسة بعد
إجراء اختبار لجميع من كان فيها من الطلاب.
وأما الاستقراء الناقص : فهو من قبيل
الصفحه ٩١ : من نتيجة ، لأنها مآل الفعل
ومنتهاه.
والأفعال مهما كان منشأها ، فكريا أو
غيره قد يعرضها مانع يحول
الصفحه ١١٦ :
وتقابل الحركة السكون تقابل الملكة
وعدمها ، أي أن السكون لا يطلق على موجود ليس من شأنه الحركة
الصفحه ١١٧ :
قد يتحرك الشيء حول نفسه فتسمى حركته
حركة موضعية كدوران المروحة حول نفسها ، وقد يتحرك الشيء من نقطة
الصفحه ١٢٢ :
ومن الغريب أن بعض فلاسفة اليونان
الأقدمين من أمثال «پارمنيدس» ، (١)
و «زينون الايلي» (٢)
لم يكتفوا