الصفحه ٤٢ : تخرج منها
في حال من الاحوال. يجب عليك رعايتها ، والعمل في تأديتها والاستعانة باللّه جل
ثناؤه على ذلك
الصفحه ٢٨ :
الشفيق الناصح لمولاه في عبيده ، الصابر المحتسب ، الذي إذا رأى ذا حاجة أخرج له
من الأموال التي في يديه
الصفحه ٢٠ :
الرحم في القرابة فأوجبها عليك حق أمك ، ثم حق أبيك ، ثم حق ولدك ثم حق أخيك ، ثم
الأقرب فالأقرب والأولى
الصفحه ٢٥ : بالسلطان
حكام السوء في كل زمان.
الصفحه ٣٤ : إذا جهل عليك. ولا تخرج أن تكون
سلما له ترد عنه لسان الشتيمة وتبطل فيه كيد حامل النصيحة وتعاشره معاشرة
الصفحه ٣٦ :
تكذبه ولا تغفله ولا
تخدعه ولا تعمل في انتقاصه عمل العدو الذي لا يبقي على صاحبه. وإن اطمأن اليك
الصفحه ٤٤ : الجار ـ حق الصاحب ـ حق الشريك ـ حق المال ـ حق الغريم ـ حق الخليط ـ
حق الخصم
الصفحه ١٤ : في
وصف هذه الرسالة ، وقد كتبها الامام علي بن الحسين ـ عليه السلام ـ لتكون نبراساً
لماعاً يمزق أستار
الصفحه ١٥ :
فصل من فصولها ،
ومادة من موادها ، فلكل ذلك مجاله الخاص ، ومكانه المناسب.
بل حسبي أن أقول فيها
الصفحه ٣٣ :
ه
ـ حق الامام :
وأما حق إمامك في صلواتك : فأن تعلم أنه
قد تقلد السفارة فيما بينك وبين اللّه
الصفحه ٢٢ : لا
يحل لك ، فتنال بما تبسطها اليه من اللّه العقوبة في الآجل ومن الناس اللائمة في
العاجل. ولا تقبضها
الصفحه ٣٩ :
أهل الفضل في الاسلام
بتقديمه فيه وترك مقابلته عند الخصام ولا تسبقه الى طريق ، ولا تؤمه في طريق
الصفحه ٣٧ :
تتشاغل عن حجتك
بمنازعته بالقيل والقال فتذهب عنك حجتك. ولا يكون لك في ذلك درك. ولا قوة إلاّ
باللّه
الصفحه ٣٠ :
ب
ـ حق الأب :
وأما حق أبيك : فان تعلم أنه أصلك ، وأنك
فرعه ، وأنك لولاه لم تكن. فمهما رأيت في
الصفحه ٨ : والماركسية والغاء الملكية الفردية واذابة الفرد في المجتمع وفرض
النظام علي الناس بطريق الدكتاتورية.
وجا