الصفحه ٣٢ : ثواب
منه في الآجل ، ويحكم لك بميراثه في العاجل إذا لم يكن له رحم ، مكافأة لما أنفقته
من (مالك) عليه
الصفحه ٣٥ : أن لا يحسن خلافته في تركتك ، ولا يعمل فيه بطاعة ربك ، فتكون
معينا له على ذلك وبما أحدث في مالك
الصفحه ٢٠ : بالصلاة ، ثم حق إمامك في صلاتك ، ثم حق
جليسك ، ثم حق جارك ، ثم حق صاحبك ، ثم حق شريكك ، ثم حق مالك ، ثم حق
الصفحه ٢٧ :
ج
ـ حق المالك :
وأما حق سائسك بالملك : فنحو من سائسك
بالسلطان إلاّ إن هذا يملك ما لا يملكه ذاك
الصفحه ٤٣ : .......................................................... ٢٥
ـ ٢٧
ـ
حق السلطان ـ حق المعلم ـ حق المالك ـ
حقوق الرعية
الصفحه ٢٩ : ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها ، مستبشرة فرحة
محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمها ، حتى دفعتها
الصفحه ١٤ :
الخالد ، ومشروحة ـ بكل
تفصيل ـ في سنة النبي (ص) وأحاديث أئمة المسلمين (ع).
* * *
ورسالة
الصفحه ٣٣ :
ه
ـ حق الامام :
وأما حق إمامك في صلواتك : فأن تعلم أنه
قد تقلد السفارة فيما بينك وبين اللّه
الصفحه ٢٢ : لا
يحل لك ، فتنال بما تبسطها اليه من اللّه العقوبة في الآجل ومن الناس اللائمة في
العاجل. ولا تقبضها
الصفحه ٢٥ :
في نفسك. وكأنك لا
تثق به في تأدية وديعتك اليك ، ثم لم تمتن بها على أحد لأنها لك. فاذا امتننت بها
الصفحه ٣٦ :
تكذبه ولا تغفله ولا
تخدعه ولا تعمل في انتقاصه عمل العدو الذي لا يبقي على صاحبه. وإن اطمأن اليك
الصفحه ٣٩ :
أهل الفضل في الاسلام
بتقديمه فيه وترك مقابلته عند الخصام ولا تسبقه الى طريق ، ولا تؤمه في طريق
الصفحه ٣٧ :
تتشاغل عن حجتك
بمنازعته بالقيل والقال فتذهب عنك حجتك. ولا يكون لك في ذلك درك. ولا قوة إلاّ
باللّه
الصفحه ٣٠ :
ب
ـ حق الأب :
وأما حق أبيك : فان تعلم أنه أصلك ، وأنك
فرعه ، وأنك لولاه لم تكن. فمهما رأيت في
الصفحه ٨ : والماركسية والغاء الملكية الفردية واذابة الفرد في المجتمع وفرض
النظام علي الناس بطريق الدكتاتورية.
وجا