الصفحه ٢٨ : ترحمها
لأنها أسيرك ، وتطعمها وتكسوها. وإذا جهلت عفوت عنها.
الصفحه ٨ : الاسلام بعيد عن هذا وذاك
كل البعد ، لأنه نظام خاص قائم بنفسه ، واذا التقي هذا النظام ـ مصادفة ـ بشئ مما
الصفحه ٢٥ :
في نفسك. وكأنك لا
تثق به في تأدية وديعتك اليك ، ثم لم تمتن بها على أحد لأنها لك. فاذا امتننت بها
الصفحه ٣٦ : ء بإثمه وبه يشحذ عليك سيف
عداوته ، لأن لفظة السوء تبعث الشر ، والخير مقمعة للشر. ولا قوة الاّ باللّه
الصفحه ٣٢ : ثواب
منه في الآجل ، ويحكم لك بميراثه في العاجل إذا لم يكن له رحم ، مكافأة لما أنفقته
من (مالك) عليه
الصفحه ٣٧ : المشير عليك فلا تتهمه فيما لا
يوافقك من رأيه إذا أشار عليك ، فإنما هي الآراء وتصرف الناس فيها واختلافهم
الصفحه ٢٦ : إليهم ، ولا تخنه في تأدية رسالته والقيام بها
عنه إذا تقلدتها. ولا قوة إلاّ باللّه
الصفحه ٣٣ : مجاراة اللفظ ، ولا تغرق في نزع (٢)
اللحظ إذا لحظت ، وتقصد في اللفظ إلى إفهامه إذا لفظت ، وإن كنت الجليس
الصفحه ٣٤ : إذا جهل عليك. ولا تخرج أن تكون
سلما له ترد عنه لسان الشتيمة وتبطل فيه كيد حامل النصيحة وتعاشره معاشرة
الصفحه ٤١ : محسنهم الى نفسه واليك
، فان احسانه الى نفسه اذا كف عنك أذاه وكفاك مؤنته وحبس عنك نفسه ، فعمهم جميعا
الصفحه ٧ : والرفاه
والسلام والحرية.
وإذا كان لدينا ما نأسف له كلَّ الأسف
فهو جهلنا بحقيقة هذا النظام السامي
الصفحه ١٥ : :
إنها رسالة «الحقوق» للامام علي بن
الحسين ـ عليه السلام ـ.
وكفي ...
* * *
واذا كان لي ما أود بيانه
الصفحه ٢٣ :
وذهاب المروءة ، وضبطه
إذا همّ بالجوع والظمأ. فان الشبع المنتهي بصاحبه إلى التخم مكسلة ومثبطة
الصفحه ٢٧ : ولا قوة ، ولا يستنصر فيما تعاظمه منك ـ إلاّ باللّه ـ بالرحمة
والحياطة والأناة. وما أولاك إذا ما عرفت
الصفحه ٣٥ : ، ولا
تجعله إذا كان من اللّه إلاّ إليه ، وسببا إلى اللّه ولا تؤثر به على نفسك من لعله
لا يحمدك ، وبالحري