فصل من فصولها ،
ومادة من موادها ، فلكل ذلك مجاله الخاص ، ومكانه المناسب.
بل حسبي أن أقول فيها :
إنها رسالة «الحقوق» للامام علي بن
الحسين ـ عليه السلام ـ.
وكفي ...
* * *
واذا كان لي ما أود بيانه ـ في الختام _
فهو شكري الجزيل لاخواني أعضاء «لجنة التوجيه الديني» علي نشاطهم وحماسهم وجهودهم
في سبيل عقيدتهم ومبدأهم. حفظهم الله ورعاهم ، وسدد خطاهم ، وأجزل لهم ثوابهم ،
انه لا يضيع «عمل عامل منكم من ذكر أو انثي».
الكاظمية :
محمد حسن آل ياسين