الصفحه ٥ : العصر
والتطوّر التقني الحديث.
وانطلاقاً من ذلك ، فقد بادر مركز
الابحاث العقائدية التابع لمكتب سماحة
الصفحه ٣١ : (وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رُسُلِنَا)
(١) على ما
بعثوا ، قلت : على ما بعثوا؟ قال : على
الصفحه ٢٢ :
علماؤنا وفقهاؤنا
الكبار ، من نصوص (١)
مفادها أنّ من بلغه ثواب على عمل فعمل ذلك العمل برجاء تحصيل
الصفحه ٣٣ : الروايات في علم دراية
الحديث ، لو تراجعون الكتب التي تعرّف الشاذ من الاخبار والشذوذ ، يقولون الشاذ من
الخبر
الصفحه ٣٥ :
وسأذكر لكم بعض النصوص المؤيدة من كتب
السنّة أيضاً.
رواية أُخرى يرويها السيد نعمة الله
الجزائري
الصفحه ٣٤ : أنّه ليس من فصول الاذان.
فهذه إذن رواية صحيحة ، غير أنّهم لا
يعملون بها بقصد الجزئية الواجبة ، هذا
الصفحه ٤٣ :
ويدلّ على وجود «حيّ على خير العمل» في
الاذان في زمن رسول الله وبعد زمنه : الحديث في كنز العمّال
الصفحه ٣٠ :
وفي نظم درر السمطين
(٤) ، وفي مجمع
الزوائد (٥)
، وفي الخصائص الكبرى للسيوطي (٦).
هذا الحديث
الصفحه ١٥ : الاذان بقصد جزئية هذه الشهادة في الاذان ، فأيّ مانع من ذلك؟
فإذن ، أوّل سؤال يطرح هنا : إنّه إذا
لم يكن
الصفحه ٨ :
ويستقصي أقوال
العلماء منذ أكثر من ألف سنة وإلى يومنا هذا ، ويراجع كتبهم ورسائلهم العمليّة ، لا
يجد
الصفحه ٧ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاوّلين والاخرين.
بحثنا في الشهادة بولاية أمير المؤمنين
في
الصفحه ٤٤ : المخالفون لهذا المذهب بالقول
والفعل.
وكم من نظير لهذا الامر ، فكثير من
الاُمور يعترفون بكونها من صلب
الصفحه ٢٣ :
المضمون وارد في
كتبهم ، كما في فيض القدير (١).
وبعد ، على من يقول بجزئية الشهادة
الثالثة في
الصفحه ٣٩ :
الاستدلال
بقاعدة التسامح في أدلّة السنن
ما روي من أن من بلغه ثواب على عمل
فعمله رجاء ذلك
الصفحه ١٨ :
يأتي دور مانعيّة
توقيفيّة الاذان ، لانّ الاذان ورد من الشارع المقدّس بهذه الكيفيّة الخاصّة ، بفصول