الصفحه ٤٥ : يلتزمون بالتختم باليسار.
نصّ العبارة : أوّل من اتخذ التختم
باليسار خلاف السنّة هو معاوية (٣).
وبالنسبة
الصفحه ٤٦ : ؟ فقلت : يخافون ، فخرج ابن عباس من فسطاطه فقال : لبّيك اللهمّ
لبّيك وإنْ رغم أنف معاوية ، اللهمّ العنهم
الصفحه ٢٦ : القاسم بن معاوية قال : قلت لابي
عبدالله عليهالسلام
: هؤلاء ـ أي السنة ـ يروون حديثاً في أنّه لمّا أُسري
الصفحه ٧ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاوّلين والاخرين.
بحثنا في الشهادة بولاية أمير المؤمنين
في
الصفحه ١٥ : الاذان بقصد جزئية هذه الشهادة في الاذان ، فأيّ مانع من ذلك؟
فإذن ، أوّل سؤال يطرح هنا : إنّه إذا
لم يكن
الصفحه ٢٠ : المخرج عن كون هذه الشهادة بدعة
، لا يخلو من ثلاثة أُمور ، أو ثلاثة طرق :
الاوّل
: أن يكون هناك نصّ خاص
الصفحه ٢٨ : يذكر أسانيد
رواياته في هذا الكتاب ، وحينئذ من الناحية العلمية لا يتمكّن الفقيه أن يعتمد على
مثل هكذا
الصفحه ٤٢ :
الاذان :
التصرف الاول : حذف «حيّ على خير العمل».
التصرف الثاني : إضافة «الصلاة خير من
النوم».
ولم
الصفحه ١٩ : بقصد الجزئيّة المستحبّة ، والاستحباب حكم من الاحكام الشرعيّة ، لابدّ
وأن يكون المفتي عنده دليل على
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام
، قال : إنّا أوّل أهل بيت نوّه الله بأسمائنا ، إنّه لمّا خلق الله السماوات
والارض أمر منادياً
الصفحه ٢٩ : ، أقرأ لكم بعض الروايات :
الرواية
الاولى :
عن أبي الحمراء ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٨ :
ويستقصي أقوال
العلماء منذ أكثر من ألف سنة وإلى يومنا هذا ، ويراجع كتبهم ورسائلهم العمليّة ، لا
يجد
الصفحه ٢٢ :
علماؤنا وفقهاؤنا
الكبار ، من نصوص (١)
مفادها أنّ من بلغه ثواب على عمل فعمل ذلك العمل برجاء تحصيل
الصفحه ٣١ : (وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رُسُلِنَا)
(١) على ما
بعثوا ، قلت : على ما بعثوا؟ قال : على
الصفحه ٤٤ : المخالفون لهذا المذهب بالقول
والفعل.
وكم من نظير لهذا الامر ، فكثير من
الاُمور يعترفون بكونها من صلب