الصفحه ٤٤ : العبارة : وعن القاسم بن محمّد بن
أبي بكر : رأيت قبور النبي وأبي بكر وعمر مسطّحة ، وقال ابن أبي هريرة : إنّ
الصفحه ٤٦ : لواحد لكونه صار شعاراً
للرافضة ، ونقله النووي عن الشيخ أبي محمّد الجويني (١).
في السنّة في العمامة
الصفحه ٢٦ : القاسم بن معاوية قال : قلت لابي
عبدالله عليهالسلام
: هؤلاء ـ أي السنة ـ يروون حديثاً في أنّه لمّا أُسري
الصفحه ٢٩ : السنّة ما يدعم مفاد هذه الرواية ، وهذا ممّا يورث الاطمئنان بصدورها عن
المعصوم عليهالسلام.
لاحظوا
الصفحه ٤٧ : .
فإذا كان الشيء من السنّة ، ثمّ أصبح
لكونه من السنّة شعاراً للشيعة ، يلتزمون بمخالفة ذلك الشعار لكونه
الصفحه ٣٢ : الملائكة : بلى ، فقال : أنا ربّكم ، محمّد نبيّكم ، علي أميركم».
فهذا ميثاق أخذه الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٦ : بولاية علي ، فتلك الشهادة ناقصة؟
فهو يريد بهذا الاعلان أن يكمِّل شهادته
برسالة محمّد
الصفحه ٣٧ :
لقّنها به ولاية علي
بن أبي طالب ولدها.
هذا في خصائص أمير المؤمنين (١) للشريف الرضي ، وفي
الصفحه ٣٠ : بالاسناد
عن جابر بن عبدالله الانصاري ، قال : قال رسول الله : «مكتوب على باب الجنّة : محمّد
رسول الله علي بن
الصفحه ٣١ :
الرواية
الثالثة :
عن ابن مسعود ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أتاني ملك فقال
: يا محمّد
الصفحه ٣ : المستحبة................................... ١٩
الاستدلال بالسنّة على استحباب الشهادة بالولاية في الاذان
الصفحه ٣٥ :
وسأذكر لكم بعض النصوص المؤيدة من كتب
السنّة أيضاً.
رواية أُخرى يرويها السيد نعمة الله
الجزائري
الصفحه ٤٢ : ، وكان ممّا لا يعمل به بين أصحابنا.
تصرفات
أهل السنة في الاذان :
وأمّا أهل السنّة ، فعندهم تصرّفان في
الصفحه ٤٥ : السنّة النبويّة أنْ يتختّم الرجل باليمين ، لكنّ الشيعة لمّا اتّخذت التختم
باليمين شعاراً لهم ، أصبحوا
الصفحه ٨ :
ويستقصي أقوال
العلماء منذ أكثر من ألف سنة وإلى يومنا هذا ، ويراجع كتبهم ورسائلهم العمليّة ، لا
يجد