الصفحه ٣٠ : ، بسند فيه
بعض الاكابر وأئمّة الحفاظ ، وهي موجودة في غير واحد من المصادر المهمة
الصفحه ١٥ :
الاتيان بالشهادة
بالولاية لا بقصد الجزئية
إذا لم يكن إعلاننا عن ولايتنا
لاميرالمؤمنين في
الصفحه ١٧ :
لكنّ هذا الاعتراض غير وارد :
إذْ لا خلاف ولا نزاع في ضرورة الاعتقاد
بالمعاد ، كما أنّ من الواضح
الصفحه ١٦ : ، وليعلن
أيضاً عن إمامة سائر الائمّة ، لانّه يرى إمامتهم أيضاً ، لا إمامة علي فقط.
الصفحه ٤٥ : عليك يا أمير
المؤمنين ، وكذا غير أمير المؤمنين من الائمّة ، حينما نقول هذا فهو شيء يدلّ عليه
الكتاب
الصفحه ٧ : الاذان.
تارة نبحث عن هذه المسألة فيما بيننا
نحن الشيعة الاماميّة الاثنى عشريّة ، وتارة نجيب عن سؤال
الصفحه ٢٩ : : «لمّا أُسري
بي إلى السماء ، إذا على العرش مكتوب : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله أيّدته
بعلي».
هذا
الصفحه ٢٢ : إلى الشارع المقدّس ، وإذا انتهى الشيء إلى الشارع المقدّس أصبح من
الدين ، ولم يكن ممّا ليس من الدين
الصفحه ١٨ : بالشهادة الثالثة إدخالاً في الدين لما ليس من الدين.
الصفحه ٣٥ : .
(٢) مجمع الزوائد
ومنبع الفوائد ٩ / ١١٠.
(٣) الرياض النضرة
في مناقب العشرة ٢ / ٢١٣.
(٤) كنز العمال ١٣
الصفحه ٢٦ :
هذان خبران عن هذا الكتاب.
إن تسألوني عن رأيي في هذا الكتاب ، وفي
هذين الخبرين ، فإنّي لا يمكنني
الصفحه ٣٣ :
إذن ، عندنا روايات أو رواية شاذة تدلّ
على هذا المعنى ، لكنّ الشيخ يقول لا نعمل بها ، الشاذ من
الصفحه ١٢ :
البصيرة ، ولذا
يعتبر في الشهادة أن تكون عن علم ، فالشهادة عن ظنّ وشك لا تعتبر ، فلو قال أشهد
بأنّ
الصفحه ٢٧ : الاخير : قال عليهالسلام
: ولمّا خلق الله عزّوجلّ القمر كتب عليه : لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله علي
الصفحه ٤١ : أبي يوسف [أبو يوسف هذا تلميذ أبي حنيفة إمام
الحنفيّة] : لا أرى بأساً أن يقول المؤذّن في أذانه : السلام