الصفحه ٢٨ : رواية ، حتّى يفتي بالاستحباب ، لكنْ هنا أمران :
الامر
الاوّل : إنّ الطبرسي يذكر في مقدّمة كتابه يقول
الصفحه ٢٩ : لسند تلك
الرواية ، وهذا ما يتعلّق بسند رواية الاحتجاج.
مضافاً إلى هذا ، فإنّا نجد في روايات
أهل
الصفحه ٣٣ :
إذن ، عندنا روايات أو رواية شاذة تدلّ
على هذا المعنى ، لكنّ الشيخ يقول لا نعمل بها ، الشاذ من
الصفحه ٣٠ : موجود في هذه المصادر وغير
هذه المصادر.
فإذا كانت الرواية مقبولة عند المسلمين
، عند الطرفين المتخاصمين
الصفحه ٣٤ : أنّه ليس من فصول الاذان.
فهذه إذن رواية صحيحة ، غير أنّهم لا
يعملون بها بقصد الجزئية الواجبة ، هذا
الصفحه ٣٧ : بولاية أمير المؤمنين وشاهدة
بذلك وتسأل عن ذلك أيضاً.
هذه بعض الروايات التي يستدلّ بها
أصحابنا في هذه
الصفحه ٣٩ : أصحابنا وكبار فقهائنا منذ قديم الايام يستخرجون من
هذه الروايات قاعدة التسامح في أدلّه السنن ، ويفتون على
الصفحه ٣١ :
الرواية
الثالثة :
عن ابن مسعود ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أتاني ملك فقال
: يا محمّد
الصفحه ٣٢ : .
والرواية في فردوس الاخبار للديلمي (٢).
ذكرت هذه الروايات من كتب السنّة ، لتكون
مؤيّدة لرواية الاحتجاج
الصفحه ٣٥ :
وسأذكر لكم بعض النصوص المؤيدة من كتب
السنّة أيضاً.
رواية أُخرى يرويها السيد نعمة الله
الجزائري
الصفحه ٣٦ :
هذا في صحيح الترمذي (١).
ومن الروايات : ما يرويه الشيخ الصدوق
في أماليه ، بسنده عن الصادق
الصفحه ٢٦ : والانصار ، هذه الرواية يستشهد بها علماؤنا بل يستدلّون بها في
كتبهم الفقهيّة ، أقرأ لكم نصّ الرواية :
وروى
الصفحه ٢٧ : ، فليقل : علي أمير المؤمنين.
هذه الرواية في كتاب الاحتجاج (١).
الخبران السابقان كانا نصّين في المطلب
الصفحه ٤٣ : .
وأمّا «الصلاة خير من النوم» فعندهم
روايات كثيرة على أنّها بدعة ، فراجعوا (٣).
الشهادة
بالولاية شعار