الصفحه ١٦ : على دعواه ، من
كتاب أو سنّة أو غير ذلك.
لقائل أن يقول : إذا كان هذا المؤذّن
يرى نقصان الاذان حال
الصفحه ٤٤ : ، لانّه شعار
للشيعة ، مع اعترافهم بكونه من الشريعة بالذات.
أقرأ لكم بعض الموارد بسرعة :
في كتاب الوجيز
الصفحه ٣٦ : المخالفين دفعاً دفعاً!!
وفي البحار ، عن الكليني رحمهالله في كتاب الروضة ، عن
ابن عبّاس قال : قال رسول
الصفحه ٢٥ :
الاستدلال
بالسنّة على استحباب الشهادة
بالولاية في
الاذان
في بعض كتب أصحابنا ، عن كتاب
الصفحه ٢٩ : لسند تلك
الرواية ، وهذا ما يتعلّق بسند رواية الاحتجاج.
مضافاً إلى هذا ، فإنّا نجد في روايات
أهل
الصفحه ٢١ : العامة او المطلقة ، فلا ريب في ترتب
الحكم على كلّ فرد من الاُمور المذكورة ، وهذا ممّا لم يفهمه
الصفحه ٢٧ :
اللوح ، ولمّا خلق
الله عزّوجلّ جبرئيل ، ولمّا خلق الله عزّوجلّ الارضين ـ إلى قضايا أُخرى ، فقال
في
الصفحه ٣٣ : الروايات في علم دراية
الحديث ، لو تراجعون الكتب التي تعرّف الشاذ من الاخبار والشذوذ ، يقولون الشاذ من
الخبر
الصفحه ٤٣ : ، كتاب الصلاة (١) عن الطبراني : كان بلال يؤذّن في الصبح
فيقول : حيّ على خير العمل.
وكذا هو في السيرة
الصفحه ٣٤ : سبحانه
وتعالى لرسول الله ، من جملة إكرام الله سبحانه وتعالى لرسوله أنْ جعل الشهادة
بالرسالة في الاذان
الصفحه ١٧ :
لكنّ هذا الاعتراض غير وارد :
إذْ لا خلاف ولا نزاع في ضرورة الاعتقاد
بالمعاد ، كما أنّ من الواضح
الصفحه ٨ : ، ويجعل هذه الشهادة جزءاً مستحبّاً مندوباً من أجزاء الاذان ، كما هو
الحال في القنوت بالنسبة إلى الصلاة
الصفحه ٧ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاوّلين والاخرين.
بحثنا في الشهادة بولاية أمير المؤمنين
في
الصفحه ٤٢ : بولاية أمير
المؤمنين حقّاً لا أرى أن يكون فيها أيّ بأس ، بل إنّه من أحبّ الاُمور إلى الله
سبحانه وتعالى
الصفحه ٤١ : أبي يوسف [أبو يوسف هذا تلميذ أبي حنيفة إمام
الحنفيّة] : لا أرى بأساً أن يقول المؤذّن في أذانه : السلام