الصفحه ١٥ : الاذان بقصد جزئية هذه الشهادة في الاذان ، فأيّ مانع من ذلك؟
فإذن ، أوّل سؤال يطرح هنا : إنّه إذا
لم يكن
الصفحه ٨ :
ويستقصي أقوال
العلماء منذ أكثر من ألف سنة وإلى يومنا هذا ، ويراجع كتبهم ورسائلهم العمليّة ، لا
يجد
الصفحه ٢٢ :
علماؤنا وفقهاؤنا
الكبار ، من نصوص (١)
مفادها أنّ من بلغه ثواب على عمل فعمل ذلك العمل برجاء تحصيل
الصفحه ٣١ : (وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رُسُلِنَا)
(١) على ما
بعثوا ، قلت : على ما بعثوا؟ قال : على
الصفحه ٧ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاوّلين والاخرين.
بحثنا في الشهادة بولاية أمير المؤمنين
في
الصفحه ٤٤ : المخالفون لهذا المذهب بالقول
والفعل.
وكم من نظير لهذا الامر ، فكثير من
الاُمور يعترفون بكونها من صلب
الصفحه ٢٣ :
المضمون وارد في
كتبهم ، كما في فيض القدير (١).
وبعد ، على من يقول بجزئية الشهادة
الثالثة في
الصفحه ٣٩ :
الاستدلال
بقاعدة التسامح في أدلّة السنن
ما روي من أن من بلغه ثواب على عمل
فعمله رجاء ذلك
الصفحه ١٨ :
يأتي دور مانعيّة
توقيفيّة الاذان ، لانّ الاذان ورد من الشارع المقدّس بهذه الكيفيّة الخاصّة ، بفصول
الصفحه ٢٠ :
المشكلة
الثانية : في خصوص الاذان ، لانّ الاذان أمر توقيفي
، فإضافة شيء فيه أو نقص شيء منه ، تصرّف
الصفحه ٢٨ : يذكر أسانيد
رواياته في هذا الكتاب ، وحينئذ من الناحية العلمية لا يتمكّن الفقيه أن يعتمد على
مثل هكذا
الصفحه ٣٢ : .
والرواية في فردوس الاخبار للديلمي (٢).
ذكرت هذه الروايات من كتب السنّة ، لتكون
مؤيّدة لرواية الاحتجاج
الصفحه ٣٣ :
إذن ، عندنا روايات أو رواية شاذة تدلّ
على هذا المعنى ، لكنّ الشيخ يقول لا نعمل بها ، الشاذ من
الصفحه ٣٥ :
وسأذكر لكم بعض النصوص المؤيدة من كتب
السنّة أيضاً.
رواية أُخرى يرويها السيد نعمة الله
الجزائري
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة
من المفاعلة الدائمة بين الاُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة