الصفحه ٤٣ : الاية المباركة أنّ الناس في مكّة في بدء الدعوة المحمديّة
كانوا على أربعة أقسام : أُناس مشركون كافرون
الصفحه ٢٦ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاعلم أنّه زنديق ،
وذلك أنّ الرسول حق ، والقرآن حق ، وما جاء به حق
الصفحه ٥ : ومضاعفتها نحو الفهم الصحيح والافهام المناسب لعقائدنا الحقّة ومفاهيمنا
الرفيعة ، ممّا يستدعي الالتزام الجادّ
الصفحه ٢٠ : يتّهمه بهذا ابن
تيميّة في منهاج السنّة ، لاحظوا ماذا يقول : لاجماع أهل الحق من المسلمين وهم أهل
السنّة
الصفحه ٢٣ :
الزلل والضلالة في حقّ كبار الصحابة ، سيّما المهاجرين منهم والانصار ، والمبشّرين
بالثواب في دار القرار
الصفحه ٤١ :
الرأي الحقّ
في مسألة عدالة الصحابة
وأمّا الرأي الحق في المسألة ، بعد أن
بطلت أدلة القول الاوّل
الصفحه ٤٤ : قوله : قول المفسّرين حق ، وذلك لانّه كان
في معلوم الله تعالى أنّ النفاق سيحدث ، أي في المدينة المنوّرة
الصفحه ٣ : الاستدلال.............................................................. ٢٧
الرأي الحقّ في مسألة عدالة
الصفحه ١٣ : قال في حقّ عبدالله بن أُبي المنافق المعروف : «فلعمري لنحسننّ صحبته
مادام بين أظهرنا» ، فيكون هذا
الصفحه ١٩ : (٢).
ويقول الحافظ ابن عبد البر : ثبتت عدالة
جميعهم ... ، لاجماع أهل الحق من المسلمين وهم أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٢١ : .
يقول أهل الحق وهم أهل السنة والجماعة :
إنّ من قاتل عليّاً عادل!
ويقول المعتزلة : الذين قاتلوا عليّاً
الصفحه ٢٢ : ، والمذكور
على ألسنة الثقات ، يدلّ بظاهره على أنّ بعضهم ـ بعض الصحابة ـ قد حاد عن طريق
الحق ، وبلغ حدّ الظلم
الصفحه ٢٧ : الحديث الذي ذكره.
مناقشة
الاستدلال :
فنحن إذن لابدّ وأنْ نبحث عن هذه
الادلّة ، لنعرف الحقّ من غيره في
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد وآله
الصفحه ٤٢ : ما
نزل فلعلّها السورة الثانية ، أو السورة الثالثة ، في أوائل البعثة النبويّة
والدعوة المحمّديّة نزلت