الصفحه ٣٧ :
: هذا خبر مذكوب موضوع باطل لم يصح قط (٤).
وقال ابن حجر في تخريج الكشّاف : ضعّفه
البيهقي (٥).
وقال
الصفحه ٢٦ : ، وإنّما أدّى إلينا ذلك كلّه
الصحابة ، وهؤلاء يريدون أنْ يجرحوا شهودنا ، ليبطلوا الكتاب والسنّة ، والجرح
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٢٥ : أحد منهم مع تعديل الله له إلى تعديل أحد من
الخلق (٤).
إذن ، تمّ الاستدلال بالكتاب والسنّة.
وامّا
الصفحه ٤٤ : عن قولهم ويقول : هو حق ، ثمّ يحمل
الاية على أنّه إخبار عن النفاق الذي سيقع.
فإذا كان قول المفسّرين
الصفحه ٢٢ :
عبارته بدقّة : إنّ
ما وقع بين الصحابة من المحاربات والمشاجرات على الوجه المسطور في كتب التواريخ
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
من الاوّلين والاخرين.
موضوع بحثنا مسألة الصحابة.
لا
الصفحه ٣٣ :
فحينئذ ، كلّ من بقي على عهده مع رسول
الله فنحن أيضاً نعاهده على أنْ نقتدي به ، وهذا ما ذكرناه
الصفحه ٢٧ : المدّعى : الاحاديث
الواردة في تفضيل الصحابة كثيرة.
ثم قال ابن حجر : من أدلّها على المقصود
: ما رواه
الصفحه ٥ : أساتذة الحوزة العلمية ومفكّريها
المرموقين ، التي تقوم نوعاً على الموضوعات الهامّة ، حيث يجري تناولها
الصفحه ٤٣ : الذي في قلبه مرض ، نحن الان لسنا بصدد تعيين الصغرى ، لسنا بصدد تعيين المصداق
، لكنّا عرفنا على ضوء هذه
الصفحه ٤٥ :
وأنت تقول : بأنّ
هذا إخبار عن النفاق الذي سيقع في المدينة المنوّرة ، فكيف كان قول المفسّرين حقّاً
الصفحه ٤١ : الذي ادعي عليه الاجماع ، فهو أنْ ننظر إلى الكتاب وإلى
السنّة نظرة أُخرى ، فنجد في القرآن الكريم أنّ
الصفحه ٤٩ : تخصيصاً.
حينئذ لا يمكن التمسك بإطلاق أو عموم
تلك الايات أو الروايات على فرض تمامية الاستدلال بها ، وعلى
الصفحه ٤٢ : هذه السورة المباركة ، في هذه السورة نجد أنّ الله سبحانه
وتعالى يقول : (وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ