الصفحه ٣٧ : حنبل : لا
يصح (١).
وفي جامع بيان العلم لابن عبد البر ;
قال أبو بكر البزّار : لا يصح (٢).
وقال ابن
الصفحه ٣٩ :
وضعّفه أيضاً القاري في شرح المشكاة (١).
وأوضح ضعفه المنّاوي في فيض القدير (٢).
وفوق ذلك كلّه
الصفحه ٣٨ :
وذكر المنّاوي أنّ ابن عساكر ضعّف هذا
الحديث (١).
وأورده ابن الجوزي في كتاب العلل
المتناهية في
الصفحه ٢٣ :
الدين التفتازاني وغيره الذين يصرّحون بمثل هذه الكلمات ، هؤلاء مقدّمون زماناً
على ابن حجر العسقلاني
الصفحه ٢٢ : من لقي النبي بالخير موسوماً.
وكان موضوع تعريف ابن حجر العسقلاني : من
لقي النبي.
يقول سعد الدين
الصفحه ٢٠ :
لاحظوا هنا ، أهل العلم يعلمون بأنّ
الحافظ ابن عبد البر صاحب الاستيعاب متّهم بينهم بالتشيّع ، وممّن
الصفحه ١٩ :
القول بعدالة
جميع الصحابة
ادعاء
الاجماع على عدالة جميع الصحابة :
يقول ابن حجر العسقلاني
الصفحه ٢١ :
يقول ابن الحاجب في مختصر الاُصول : الاكثر
على عدالة الصحابة. والحال قال ابن حجر : إنّ القول
الصفحه ٢٧ : المدّعى : الاحاديث
الواردة في تفضيل الصحابة كثيرة.
ثم قال ابن حجر : من أدلّها على المقصود
: ما رواه
الصفحه ١٢ : عليها ما ذكره
الحافظ ابن حجر العسقلاني في مقدمة كتابه الاصابة في معرفة الصحابة.
يقول الحافظ ابن حجر في
الصفحه ١٣ :
يظهر أنّ التعريف الاصح عند الحافظ ابن
حجر ، ليس فيه فرق مع المعنى اللغوي إلاّ في قيد الاسلام
الصفحه ٢٤ : ، والامر الاعتباري.
لنقرأ نصّ عبارة الحافظ ابن حجر ، عن
الحافظ الخطيب البغدادي ، في مقام الاستدلال على
الصفحه ٢٦ : .
نصّ العبارة ينقلها الحافظ ابن حجر
ويعتمد عليها ، ثمّ يضيف الحافظ ابن حجر بعد هذا النص ، يقول
الصفحه ٣٠ : المسلمين.
لاحظوا عبارة ابن كثير يقول : والصحيح
أنّ هذه الاية عامّة في جميع الاُمّة (٢).
ثانياً
: قوله
الصفحه ٣٦ :
بقي الكلام في الحديث الذي استدلّ به ابن
حجر العسقلاني ، لانّ الخطيب لم يذكر حديثاً!
الحديث
الاول