الصفحه ١٨ : التطهير.
والجهة
الثانية الموجودة في كلام العلامة رحمهالله قوله : بحيث لا
يكون له داع إلى ترك الطاعة
الصفحه ١٧ : الطاعة ، ولا
تلجؤه إلى ترك المعصية أو المنافي.
وهذا المعنى قد أشار إليه العلامة رحمهالله في تعريفه من
الصفحه ١٣ :
ويقول المحقق الشيخ نصير الدين الطوسي
في كتاب التجريد : ولا تنافي العصمة القدرة (١).
فذكر العلامة
الصفحه ١٢ : نريد الدخول في هذه التفاصيل.
عرفنا إلى الان معنى العصمة لغة ، وأن
العصمة بنحو الاجمال مورد قبول
الصفحه ٢٨ : ؟ ونفس هذا
المعنى موجود في حق أمير المؤمنين سلام الله عليه ، قال رسول الله ـ وقد ضرب بيده
على صدر علي
الصفحه ٣٠ :
عصمة
الائمة عليهمالسلام
:
وبالنسبة إلى جميع الائمة ، لاحظوا هذه
الرواية في الكافي يقول
الصفحه ٤١ :
ولو أردنا أنْ نذكر عبارات من بعض شرّاح
هذا الحديث الصريحة في هذا المعنى لطال بنا المجلس أيضاً
الصفحه ٢٠ :
صدور مالا يجوز عنه.
ولابد من التحقيق الاكثر في نظرية السيد
الطباطبائي رحمهالله
، وأنه هل يريد
الصفحه ٢٢ : وتروكه وحالاته يجب أن تكون بحيث لو أنّ أحداً اقتدى به في تلك الحالات ، في
تلك الاقوال ، وفي تلك الافعال
الصفحه ٢٩ :
ويرويه أيضاً الذهبي
في سير أعلام النبلاء (١)
ويرويه الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري
الصفحه ٤٢ :
باب : في أن الائمة خلفاء الله عزوجل في
أرضه وأبوابه التي منها يؤتى.
باب : في أن الائمة نور الله
الصفحه ٢٣ : المنفّر ، لان الله سبحانه وتعالى قد نصب هذا الشخص لان تكون جميع أعماله حجة ،
ولان يكون أُسوة وقدوة في جميع
الصفحه ١١ :
لا نطيل عليكم ، فلتكنْ العصمة بمعنى
المنع.
العصمة شرط في النبي بلا خلاف بين
المسلمين في الجملة
الصفحه ٣٢ :
لاهياً وغير ذلك ، لانفضّوا من حوله.
يقول رحمهالله
: وقد تكلّمنا على الايات التي يتعلق بها المبطلون في
الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) رواه غير واحد
منهم عنه ، منهم صاحب المشكاة قال رواه أحمد.
قال الالباني في هامشه : كذا
في الاُصول