الصفحه ١٤ : رأيت في بعض الكتب أن سلمان الفارسي أيضاً معصوم
، ولا يهمّنا البحث الان عن ذلك القول.
وإذا كانت العصمة
الصفحه ٩ : استعملت في القرآن الكريم
أيضاً في قوله تعالى عن لسان ابن نوح : (قَالَ سَآوِي إلَى
جَبَل يَعْصِمُنِي مِنَ
الصفحه ١٧ : الطاعة ، ولا
تلجؤه إلى ترك المعصية أو المنافي.
وهذا المعنى قد أشار إليه العلامة رحمهالله في تعريفه من
الصفحه ٤١ : الذي نذهب إليه ، وليس فيه أيّ مجال للبحث والنقاش : حديث الثقلين
، فإن رسول الله قرن العترة بالقرآن
الصفحه ٣١ : والاجماع ، كلما يخالف هذه
القاعدة في القرآن الكريم بالنسبة إلى أنبياء الله سبحانه وتعالى ، وكذلك الامر في
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى السهو
في القرآن بما يوجب الكفر... ونسبوا إلى النبي كثيراً من النقص
الصفحه ٣٨ : المحرقة ، وهو كتاب فارسي ترجم فيه مؤلّفه الصواعق المحرقة قبل قرون ، وهناك
تصريح بأن الحديث في صحيح مسلم
الصفحه ١٠ :
هذا المنع أخص من ذلك المنع الذي ليس فيه مسك.
__________________
(١) مفردات ألفاظ
القرآن : ٥٦٩. دار
الصفحه ٤٣ :
إنما يكون بالقول بأُلوهيّتهم ، أو بكونهم شركاء لله تعالى في العبودية والخلق
والرزق ، وأن الله تعالى حلّ
الصفحه ٢٢ : سبحانه وتعالى ، ولذا يكون قول
المعصوم حجة ، فعل المعصوم حجة ، وتقرير المعصوم حجة.
عندما يعرّفون السُنّة
الصفحه ٣٣ : إلى الشيخ الصدوق في هذا
القول أولى من نسبة السهو إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، نظير ما قاله
الصفحه ٤٤ :
وعجائب شؤونهم ، فقدحوا
في كثير من الرواة الثقات لنقلهم بعض غرائب المعجزات حتى قال بعضهم : من الغلو
الصفحه ١٨ : التطهير.
والجهة
الثانية الموجودة في كلام العلامة رحمهالله قوله : بحيث لا
يكون له داع إلى ترك الطاعة
الصفحه ٣٦ :
من معصية أو سهو أو
خطأ يتصوَّر في رسول الله وعلي والائمة الاطهار؟
كما أنكم لو راجعتم التفاسير
الصفحه ٢٩ :
ويرويه أيضاً الذهبي
في سير أعلام النبلاء (١)
ويرويه الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري