الصفحه ٣٢ :
المسلمين ـ ففعل علي هذا ، أي أخذ الجارية هذه من الخمس ، وقال رسول الله : «إنّ
له أكثر من ذلك» ، وكان خالد
الصفحه ٢٧ :
ولاحظوا المسند وغيره من المصادر التي
ذكرتها وفي تاريخ دمشق بطرق عديدة يقول رسول الله بعد تلك
الصفحه ٣٧ :
شيخه الحاكم بإسناده
ويسقط من آخره : «إنّ عليّاً منّي وأنا من عليّ وهو وليّكم من بعدي» ، لا يوجد
الصفحه ٢١ : علي حتّى فرغت فرفعت رأسي.
ويقول كما في لفظ آخر : وكنت من أشدّ
الناس بغضاً لعلي ، فوقعت في علي حتّى
الصفحه ١٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم أنْ يعلموه ،
وكانوا إذا قدموا من سفر بدأوا برسول الله ، فسلّموا عليه
الصفحه ١٤ : من بعدي» ، أو
«أنت وليّي في كلّ مؤمن بعدي».
ولا يخفى عليكم وجود كلمة بعدي في جميع
الالفاظ الثلاثة
الصفحه ٢٠ :
يقول بريدة : فكتب بذلك خالد بن الوليد
إلى النبي صلىاللهعليهوآله
، وأمرني أن أنال منه ، وهذا لفظ
الصفحه ٣١ : حديث ، وليس بكتاب رواية ، قد تقول : لا يوجد مثل هذا
الحديث في شيء من الصحاح ، في شيء من المسانيد ، في
الصفحه ١٨ :
من علي ، ما تريدون
من علي ، ما تريدون من علي ، إنّ عليّاً منّي وأنا منه ، وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي
الصفحه ٢٩ :
قوّاد جيوشه ، فلا
يقال : بأنّ النفاق كان يختصّ بعبدالله بن أُبي وأمثاله من المنافقين المعروفين
الصفحه ٣٠ :
وخالد هذا هو الذي أرسله أبو بكر إلى
القبائل العربية التي أبت أن تبايع لابي بكر ، وامتنعت من دفع
الصفحه ٢٣ : العصمة.
العبارة هذه في الحقيقة صغرى لكبرى ، أو
مصداق لاية مباركة وهي قوله عزّ من قائل : (بَلْ عِبَادٌ
الصفحه ٢٥ : أمير المؤمنين عليهالسلام
: «علي منّي وأنا من علي ، وهو وليّكم من بعدي».
ووجه الاستدلال بهذا الحديث
الصفحه ٣٣ :
رسول الله منزلة
هارون من موسى ، كما سنقرأ في حديث المنزلة.
والخلاصة : إنّي أرى في هذه القضيّة
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين من الاولين والاخرين.
موضوع البحث : حديث الولاية