الصفحه ٤١ :
أصحابنا.
وعندما أرادوا جمع القرآن وتدوينه
وترتيبه ، طالبوا من كتب قرآناً لنفسه بإحضار نسخته
الصفحه ٢٧ : ، كما يفتح باباً لنا.
وأمّا بناءاً على المشهور بينهم من صحّة
الصحيحين والكتب الاربعة الاُخرى
الصفحه ٢٦ : كتب أهل السنّة.
اللهمّ ، إلاّ أن نجد في المعاصرين ـ
كما نجد مَن يقول بما نقول ـ بأنْ لا كتاب صحيح
الصفحه ٢٨ : ، وهكذا كبار علمائنا (١).
والاهمّ من ذلك كلّه ، لو أنّكم لاحظتم
كتاب الاعتقادات للشيخ الصدوق (٢)
، فنصّ
الصفحه ٣٢ : منذ كذا من السنين ، ليست هناك حكومة تصادر هذا
الكتاب ، إلاّ أنّهم لو أنّ باحثاً كتب شيئاً يضرّ بمذهبهم
الصفحه ٢٩ :
تدلّ على نقصان
القرآن ، لكنّه يقول : من نسب إلينا أنّا نقول بأنّ القرآن أكثر ممّا هو الان
بأيدينا
الصفحه ٢٤ :
، هذا غير صحيح ، كما لا يصحّ للسنّي أن يتمسّك بهكذا روايات موجودة في كتبنا.
فهذا قسم من الروايات
الصفحه ٢٥ : ، يتعرضون لها
في الكتب الاصوليّة ، وفي علوم القرآن أيضاً يتعرضون لهذه البحوث.
فلو أنّا وافقنا على وجود نسخ
الصفحه ٤٠ : تلاحظون روايات القوم في
كيفيّة جمعه وتدوينه ، لاخذتكم الدهشة ، ولا شيء من مثل تلك الروايات في كتب
الصفحه ٤ : .................................................. ٤٠
٤ ـ مسألة تهذيب كتب الحديث من مثل هذه الروايات........................... ٤١
الصفحه ٣٣ : كتب أولئك القوم هي
أكثر عدداً وأصحّ سنداً ، ومن أراد البحث فأهلاً وسهلاً ، أنا مستعد أن أُباحثه في
هذا
الصفحه ٣١ : ، صحيح أنّ الميرزا نوري من كبار
المحدّثين ، إنّنا نحترم الميرزا النوري ، الميرزا النوري رجل من كبار
الصفحه ١٤ : (أكملت
لكم دينكم) وضعت في غير موضعها ، سورة المائدة التي هي بإجماع الفريقين آخر ما نزل
من القرآن الكريم
الصفحه ٢٠ : الطائفتان من المسلمين ، إذا اختلفتا في
رأي ، في قضيّة ، في مطلب ، عليهما أن يبحثا عن ذلك الموضوع بحيث لا
الصفحه ١١ :
الحديث الاخر ، أمرهم بالتمسّك بالكتاب والسنّة ، إلاّ أنّ من الاصحاب الذين يقتدي
بهم العامّة من قال