الصفحه ٤١ : عندنا كتاب صحيح
من أوّله إلى آخره سوى القرآن الكريم ، بخلاف كتب القوم ، فقد ذكرنا أنّ كثيراً
منهم التزم
الصفحه ١٠ : أوائل
الذين جمعوا القرآن ، وهو والائمّة من بعده كلّهم كانوا يحثّون الاُمّة على الرجوع
إلى القرآن
الصفحه ٢٦ : عند السنّة من أوّله إلى آخره
أبداً ، ونحن أيضاً منذ اليوم الاوّل قلنا بالنسبة إلى كتبهم : إنّهم
الصفحه ١١ :
الحديث الاخر ، أمرهم بالتمسّك بالكتاب والسنّة ، إلاّ أنّ من الاصحاب الذين يقتدي
بهم العامّة من قال
الصفحه ١٨ : يحدّد موضوع بحثه ، فالتحريف
بأيّ معنى؟ قلنا : للتحريف معاني متعددة ، ثمّ إنّك تنسب إلى طائفة بأجمعها
الصفحه ٢٧ : على صحّته من أوّله إلى آخره ، وهكذا كتب أُخرى.
فماذا يفعلون مع هذه الروايات؟ وماذا
يقولون؟ روايات لا
الصفحه ١٩ : بأنّهم يقولون بتحريف القرآن
، وبنقصانه ، إذن ، وقع وفاق بين الجانبين من حيث لا يشعرون على أنّ القرآن
الصفحه ٢٠ : مثلاً ، وأراد أن يتغلّب عليك فيضطرّ إلى إنكار عصمة النبي مثلاً ، هذا
ليس أُسلوب البحث ، هذا غرض من
الصفحه ٢٩ : ننسب هذا القول إلى قوم من المسلمين فبالاحرى أن ينسب إلى ...
أمّا نحن ، فلا نقول هكذا ، لانّه قد
قلنا
الصفحه ١٧ : وطائفتان تختلفان في مسألة ، يجب أن
يكونوا ملتفتين وواعين إلى نقطة ، وهي أن لا يكون القصد من البحث هو
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ٣٦ :
بعض الصحابة : حسبنا
كتاب الله ، فالغرض منه شيء آخر ، كان الغرض من هذه المقولة عزل الاُمّة عن
الصفحه ٣٩ : .
أمّا أنْ نكفّره ونطرده عن طائفتنا
ونخرجه عن دائرتنا ، كما يطالب بعض الكتّاب المعاصرين من أهل السنّة
الصفحه ٤٢ :
مسلم من هذا القبيل.
هذا ، ومن شاء الوقوف على تفاصيل
القضايا والمسائل في موضوع تحريف القرآن
الصفحه ٣١ : وحتّى يومنا هذا ، بعضهم يحاول أن ينسب إلى الطائفة هذا القول من أجل كتاب
فصل الخطاب ، ولكنّكم لو قرأتم