الصفحه ٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مكتوباً
على الخشب والحجر وأشياء أُخرى كانوا يكتبون عليها ، وكانت
الصفحه ٢٤ : القرآن ، وقد وقع خلط كبير بين القسمين ، ما نزل من
الله سبحانه وتعالى على رسوله بعنوان القرآن ، وما نزل من
الصفحه ٩ : هو كلام الله المنزل على رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو المعجزة
الخالدة له ، وهو الذي أوصى أُمّته
الصفحه ١٥ : لجميع ما نزل من الله سبحانه وتعالى بعنوان القرآن على رسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا هو
الامر
الصفحه ٣٦ : العترة
الطاهرة ، وعزل العترة عن الاُمّة ، وعلى فرض صحّة الحديث القائل : إنّي تارك فيكم
الثقلين كتاب الله
الصفحه ٣٠ : عن عمر بن الخطّاب ، وعن عائشة ، وعن أبي موسى الاشعري ، وعن
زيد بن ثابت ، وعن عبدالله بن العباس ، وعن
الصفحه ٢٧ :
أصحّ الكتب بعد
القرآن المجيد ، تورّطوا في هذا.
نعم ، نجد الان في ثنايا كتب المعاصرين
، وفي بعض
الصفحه ١١ :
وكفاية عن أي كتاب
آخر ، حيث جمعوا هذه الروايات في أبواب تخص القرآن الكريم.
حسبنا
كتاب الله
الصفحه ٣٨ :
موجود عند الامام
الحجة عجّل الله تعالى فرجه كسائر المواريث الموجودة عنده.
ويختلف هذا القرآن عن
الصفحه ١٤ : زيادة فيه ، أي ليس في القرآن الموجود شيء من
كلام الادميين وغير الادميين ، إنّه كلام الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله خير الخلق
الصفحه ١٠ :
وهي رسالة مطبوعة
منتشرة في تحقيق هذا الحديث سنداً ، ودلالةً ، إلاّ أنّي ذكرته هنا لغرض ما
الصفحه ١٢ :
والذين جمعوا القرآن
على عهد عثمان وتعاونوا معه في جمعه قالوا : إنّ فيه غلطاً ، قالوا : إنّ فيه خطأ
الصفحه ٣٩ :
واحداً ، وهذا المؤلّف معاصر له ، إلاّ أنّ هذا الكتاب غير مطبوع الان.
ولاحظوا أنتم كتاب آلاء الرحمن في
الصفحه ٢٨ : المحامل.
لكن هذه الروايات أعرض عنها الاصحاب ، السيّد
المرتضى رحمة الله عليه المتوفى قبل ألف سنة تقريباً