الصفحه ٣٢ : موجود عندنا في قم ولا يجوز لي إظهاره لكم ، وقد ذكرت لكم من قبل إنّا لا
نريد أن نطرح المسألة بحيث تضرّ
الصفحه ٣٠ :
عندهم ، ولو كان هناك قول فهو قول شاذّ منّا ومنهم ، لكن الروايات عندهم كثيرة ، وهي
عندهم صحيحة ، أكثرها
الصفحه ٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مكتوباً
على الخشب والحجر وأشياء أُخرى كانوا يكتبون عليها ، وكانت
الصفحه ٢٩ :
تدلّ على نقصان
القرآن ، لكنّه يقول : من نسب إلينا أنّا نقول بأنّ القرآن أكثر ممّا هو الان
بأيدينا
الصفحه ٣٨ : :
لقد ردّ عليه العلماء ، وكتبت ردود
كثيرة على كتابه ، من المعاصرين له ومن كبار علمائنا المتأخرين عنه
الصفحه ٢٤ : القرآن ، وقد وقع خلط كبير بين القسمين ، ما نزل من
الله سبحانه وتعالى على رسوله بعنوان القرآن ، وما نزل من
الصفحه ٢٥ : ، يتعرضون لها
في الكتب الاصوليّة ، وفي علوم القرآن أيضاً يتعرضون لهذه البحوث.
فلو أنّا وافقنا على وجود نسخ
الصفحه ٢٨ : المحامل.
لكن هذه الروايات أعرض عنها الاصحاب ، السيّد
المرتضى رحمة الله عليه المتوفى قبل ألف سنة تقريباً
الصفحه ٣٣ : كتب أولئك القوم هي
أكثر عدداً وأصحّ سنداً ، ومن أراد البحث فأهلاً وسهلاً ، أنا مستعد أن أُباحثه في
هذا
الصفحه ٣٦ :
بعض الصحابة : حسبنا
كتاب الله ، فالغرض منه شيء آخر ، كان الغرض من هذه المقولة عزل الاُمّة عن
الصفحه ٩ : هو كلام الله المنزل على رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو المعجزة
الخالدة له ، وهو الذي أوصى أُمّته
الصفحه ١٥ : لجميع ما نزل من الله سبحانه وتعالى بعنوان القرآن على رسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا هو
الامر
الصفحه ١١ :
وكفاية عن أي كتاب
آخر ، حيث جمعوا هذه الروايات في أبواب تخص القرآن الكريم.
حسبنا
كتاب الله
الصفحه ١٢ : الكريم وتنقص من منزلته ومقامه ، بل بالعكس
كما أشرنا من قبل ، وهذه نقطة يجب أن لا يغفل عنها الباحثون
الصفحه ٣٩ :
واحداً ، وهذا المؤلّف معاصر له ، إلاّ أنّ هذا الكتاب غير مطبوع الان.
ولاحظوا أنتم كتاب آلاء الرحمن في