الصفحه ٣٢ : ، وحاولوا أن يغطّوا على هذا الامر ، فلا ينتشر ولا
يسمع به أحد ، إلاّ أنّ الكتاب موجود عندنا الان في قم
الصفحه ٤١ : ، فأخذوها وأحرقوها ، أمّا
قرآن علي عليهالسلام
فهو باق كما ذكرنا من قبل.
٤
ـ مسألة تهذيب كتب الحديث من مثل
الصفحه ٣٦ : الامر إلى كذا ، لكنّ الله سبحانه وتعالى يقول : (أَفَإِنْ
مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى
الصفحه ١٥ : لجميع ما نزل من الله سبحانه وتعالى بعنوان القرآن على رسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا هو
الامر
الصفحه ٢٥ : ، يتعرضون لها
في الكتب الاصوليّة ، وفي علوم القرآن أيضاً يتعرضون لهذه البحوث.
فلو أنّا وافقنا على وجود نسخ
الصفحه ٢٨ :
نعم في رواياتنا ـ ونحن لا ننكر ـ توجد
روايات شاذة ، قليلة جدّاً ، هذه لا يمكن حملها على بعض
الصفحه ١٩ : بأنّهم يقولون بتحريف القرآن
، وبنقصانه ، إذن ، وقع وفاق بين الجانبين من حيث لا يشعرون على أنّ القرآن
الصفحه ٢٦ : ، وتمّت دلالتها على
المدعى.
فلو فرضنا أنّ الرواية لا تقبل الحمل
على وجه من الوجوه المذكورة وغيرها من
الصفحه ٣٣ :
لحظة ، ولكنّهم
ينشرون كتبهم على مختلف اللغات وبأشكال مختلفة ، ولربّما حتّى في موسم الحجّ
يوزّعون
الصفحه ٤٠ :
رأي الطائفة ، ولم
يكن بحثنا عن رأي الشيخ النوري ، كنّا نبحث عن مسألة التحريف على ضوء الاقوال عند
الصفحه ١٧ : العلمية ، وبعبارة أُخرى : على كلّ مختلفين في مسألة ، سواء كان
هناك عالمان يختلفان في مسألة ، أو فرقتان
الصفحه ٣١ : علمائنا ، ولا
نتمكّن من الاعتداء عليه بأقل شيء ، ولا يجوز ، وهذا حرام ، إنّه محدّث كبير من
علمائنا
الصفحه ٢٤ :
الاختلاف في القراءة
ليفحم الخصم بأنّك تقول بتحريف القرآن ، أو في رواياتكم ما يدلّ على تحريف القرآن
الصفحه ٢٧ : ، كما يفتح باباً لنا.
وأمّا بناءاً على المشهور بينهم من صحّة
الصحيحين والكتب الاربعة الاُخرى
الصفحه ٣٧ :
ملحق البحث (١)
١
ـ حول قرآن علي عليهالسلام
:
هذا الموضوع تعرّضت له في بحثي حول
تحريف القرآن