الصفحه ٣١ : ، صحيح أنّ الميرزا نوري من كبار
المحدّثين ، إنّنا نحترم الميرزا النوري ، الميرزا النوري رجل من كبار
الصفحه ٣٢ :
أشرت إليه من قبل ، والذي
يجب أن يدرس من الناحية السندية.
وحتّى أنّي وجدت كتاباً قد أُلّف من قبل
الصفحه ٢٦ : الاستناد إليها في مسألة من المسائل ، في أي
باب من الابواب ، إنّما يصحّ التمسّك برواية إذا ما تمّ سندها
الصفحه ١٤ : (أكملت
لكم دينكم) وضعت في غير موضعها ، سورة المائدة التي هي بإجماع الفريقين آخر ما نزل
من القرآن الكريم
الصفحه ٢٠ : الطائفتان من المسلمين ، إذا اختلفتا في
رأي ، في قضيّة ، في مطلب ، عليهما أن يبحثا عن ذلك الموضوع بحيث لا
الصفحه ٢٩ :
تدلّ على نقصان
القرآن ، لكنّه يقول : من نسب إلينا أنّا نقول بأنّ القرآن أكثر ممّا هو الان
بأيدينا
الصفحه ٤١ :
أصحابنا.
وعندما أرادوا جمع القرآن وتدوينه
وترتيبه ، طالبوا من كتب قرآناً لنفسه بإحضار نسخته
الصفحه ١١ :
الحديث الاخر ، أمرهم بالتمسّك بالكتاب والسنّة ، إلاّ أنّ من الاصحاب الذين يقتدي
بهم العامّة من قال
الصفحه ٣٥ : سالم من النقصان ، وليس فيه أي تحريف بمعنى النقصان
، ولم يقع فيه أي نقيصة ، هذا متفق عليه بين الطائفتين
الصفحه ١٧ :
تنبيهان
الاول
: نفي قصد التغلب في البحث العلمي
قبل كلّ شيء ، لابد من أن أُذكّركم
بمطلب
الصفحه ١٨ : يكن مرض.
إذن ، يجب أن يحدّد البحث ، فتقول في
الطائفة الشيعية الاثني عشرية من يقول بتحريف القرآن
الصفحه ٢٤ :
، هذا غير صحيح ، كما لا يصحّ للسنّي أن يتمسّك بهكذا روايات موجودة في كتبنا.
فهذا قسم من الروايات
الصفحه ٢٥ : التلاوة ،
فقسم من الروايات التي بظاهرها تدلّ على نقصان القرآن ، هذه الروايات قابلة للحمل
على نسخ التلاوة
الصفحه ٢٨ : ، وهكذا كبار علمائنا (١).
والاهمّ من ذلك كلّه ، لو أنّكم لاحظتم
كتاب الاعتقادات للشيخ الصدوق (٢)
، فنصّ
الصفحه ٣٨ : بعض الفوائد التي سمعها من النبي والمتعلّقة بتلك الايات ، ذكرها في
الهوامش.
أمّا أن يكون ذلك القرآن