الصفحه ٨٧ : عملُهُ من
الدُّنيا إلاّ من ثلاث ...». وعدّ منها الولد الصالح.
ومن أجلى الواضحات أنّ هذا التذكير
يختلف
الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام ، فلذّة كبد
النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
، ومهجة البتول عليهاالسلام
، فإنّ من الواضح البيّن أنّ
الصفحه ٢٠٩ : يسلكون إلى المعصية طريقاً ، لكنّهم في حاجة إلى مَن
يسلك بهم السّبيل الواضح ، ويُميّز لهم موارد الطَّاعة
الصفحه ٢٥٨ : الواضح على كُلِّ منهما.
بل إنّما تركه لسرّ دقيقٍ ، ونكتة لا
تخفى على المتأمّل ومَن له ذوق سليم ، ولولاه
الصفحه ٢٧٤ : ، ثُمّ من
دارمٍ جدّهم علقمة بن زرارة بن عدس) لا يُعتمد عليه ؛ لعدم الشاهد الواضح.
ومثله في ذكر السّبب
الصفحه ٣٤٥ :
المديح والرثاء
من الواضح الذي لا يرتاب فيه أنّ نظم
الشعر في أيّ رجل [هو] تعريفٌ به وإحياءٌ لذكره
الصفحه ٣٤٧ : نزعة الباطل بأخمص الهدى ، ويقمُّ
أشواكه المُتكدّسة أمام سير المذهب ، ويلحب طريقه الواضح ، فحيّاهم الله
الصفحه ٢٧٨ :
الأنظار نحوه ، تنحنح
تنحنحاً عالياً ، فاتَّجه النّاس نحوه ، وأبهرهم الحال ، فشرع في قراءة سورة
الصفحه ٣٥٤ : نَحو العراقِ ومُنجد
ثَناهَا بأجوازِ الفيافي ومُتْهمُ
بأجسامِها في عَرصةِ
الصفحه ٢٢ : العادية لدفع الأضرار عنهم إذا علموا تأخّر القضاء
؛ من مراجعة الطبيب ، أو الشخوص نحو المُهيمن جلّ شأنُه
الصفحه ٥٦ : إجابة الدعوة ونحوها
__________________
(١) هامش مصباح
الفقاهة للسيّد الخوئي ٢ / ٥١١.
(٢) السّيرة
الصفحه ٨٠ : أبي سرح
مُقبلاً من (قديد) في نحو من أربعين شابّاً من أبناء الطُّلقاء ، فعرفت المنكر في
وجوههم ، فقلت
الصفحه ٨١ : من (قديد) ، في نحو
من أربعين فارساً من أبناء الطلقاء ، متوجّهين إلى جهة المغرب ، وإنّ ابن أبي سرح
الصفحه ٩١ : اللاحب بأيّ
نحو من أنحاء الكلام.
لقد كان جعفر ملازماً لصاحب الرسالة
ملازمة الظلّ لذيه ؛ يرقب أفعالَه
الصفحه ١٤٣ : عَلَى رسولنا ، ونحوه ممّا يدل على
النبوّة والرسالة ، ولكن حيث كان حبيبُ اللّه وصفيّه