الصفحه ٥١ :
للصنعاني ١١ / ٢٢٨ ، ح ٢٠٣٩٥ ، المُصنّف لابن أبي شيبة الكوفي ٧ / ٤٩٦ ، ح ١٥ و ٥٠٠
، ح ٣٣ وح ٣٥ وح ٣٧ و ٥٠٤
الصفحه ٢٦٨ : مدينة دمشق لابن عساكر ٥ / ٣٣٣ ، تهذيب
الكمال للمزّي ١ / ٤٦٨.
(٢) الخصائص الكبرى
للسيوطي ٢ / ١٢٥
الصفحه ٥٣ : ، السّنن الكبرى للنسائي ٥ / ١٢٦ ، خصائص أمير
المؤمنين للنسائي / ٨٦ ، تفسير ابن كثير ٣ / ٣٦٣ ، الطبقات
الصفحه ٥٤ :
الكبرى للنسائي ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي / ٤٦ ، تفسير الثعلبي ٥ / ٨٥.
ومَن يقول : بأن عليّاً أسلم
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام. ووضع في القبر (٣).
وليس هو من خصائص أولادهم ، وإنّما جرى
الأمر على العادة المألوفة من التعريف
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآله ، تعادل ذلك الفتح
المبين حتّى قال صلىاللهعليهوآله
: «ما أدري بأيّهما اُسرُّ ؛ بقدوم جعفرٍ أمْ
الصفحه ٤٤ :
نبيٌّ أتاه الوحيُ منْ عندِ ربِّهِ
فمَنْ قال لا يقرعْ بها سنَّ نادمِ (٢)
وممّا
الصفحه ٥٥ : كان مشروعاً في أوّل البعثة؟ فلعلّه
كبقية الأحكام التدريجيّة نزل به الوحي فيما بعد ، ولقد حكى الخفاجي
الصفحه ٨٤ : الرعيّة يتبعّد
عنها بترك المُحرّمات. فحقيق بمثله ـ وهو ابن بيت الوحي ورجالات عصبة الخلافة ـ
التجنّب حتّى
الصفحه ٩٥ :
وخال المؤمنين ،
وكاتب الوحي.
فكتب إليه أمير المؤمنين عليهالسلام أبياتاً سبعة ذكر
فيها مصاهرته
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآله
رَحماً ؛ كان إماماً قبل أنْ يُخلق ، وقرأ الوحيَ قبل أنْ يَنطق ، ولو علم اللّهُ
أنّ أحداً خيراً
الصفحه ١٠٢ : النّصِّ المُتأخّر وإنْ
أكّده ذلك ، وإنّما هو بعلم مخصوص برجالات بيت الوحي ، مكنون عندهم بالإحاطة
بالكتاب
الصفحه ١٥٨ : يرويه عن عقيلة بيت
الوحي ، زينب الكبرى ، وهي العالمة غير المُعلَّمة بنصّ الإمام زين العابدين
الصفحه ١٦٢ : الأحكام من مصدر الوحي الإلهي.
ثُمّ قال عليهالسلام
: وفيّ نفسيّاتٌ كريمةٌ ، وأخذ يُعدّدها : من كرم وصبر
الصفحه ١٨٨ : الجلال.
وسلام الأنبياء الذين لا يعدّون مرضات
اللّه ووحيه في أفعالهم وتروكهم.
وسلام الصالحين والشُّهدا