الصفحه ٣٢٣ : بشرف المنبت النّبوي الطاهر الذي هو معدود من
أكبر الفضائل ؛ لأنّه لا يزال بمجرّده مُتواصل العرى ، يحدو
الصفحه ٢٨٢ : للسُّبّة عنه ، ولكنّ
الثابت لا يزال ، وهذا هو السّرُّ في إنشاء كتاب صغير وصفه المؤرّخون بأنّه مثل
(اُذن
الصفحه ٢٣ : جري الاُمور على مجاريها العاديّة وأسبابها الطبيعيّة ، وأنّه
لا غناء عنها لأيّ أحد ، وأنّ الأئمّة من
الصفحه ٣٤٥ :
المديح والرثاء
من الواضح الذي لا يرتاب فيه أنّ نظم
الشعر في أيّ رجل [هو] تعريفٌ به وإحياءٌ لذكره
الصفحه ٢٠٠ : ـ [هو] أعظم
رجلٍ في العالم بعد أئمّة الدِّين عليهمالسلام
؛ فإنّ جثمان المعصوم عليهالسلام
عند سيره إلى
الصفحه ٣٤٨ : رثائها فيهم :
لا تَدْعُوَنِّي وَيْكَ اُمَّ
البَنينْ
تُذكّروني بليوثِ العَرينْ
الصفحه ٥٦ : (١) (٢).
٤ ـ على أنّا معاشر الإماميّة نعتقد في
أئمّة الدِّين ، بأنّهم حاملون أعباء الحُجّة ، متحلّون بحليّ الفضائل
الصفحه ٢٥٢ :
عبد اللّه العائذي
شدّوا جميعاً على أهل الكوفة ، فلمّا أوغلوا فيهم عطف عليهم النّاس من كُلِّ جانب
الصفحه ٩ : الأربعين ، طُبع سنة ١٣٧٧ هـ.
وقد تُوفّي السيّد المُقرّم في مدينة
النّجف الأشرف في السّابع عشر من محرم
الصفحه ١٠٧ : تلك الأحاديث التي لا يُعرف مأخذها ، خروج عن طريقة الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام.
وأمّا عبيدُ اللّه
الصفحه ١٦٦ : ميتتهم حياة
للدّين ومدحرة للأضاليل ، فكانوا رضوان اللّه عليهم بما أودع اللّه تعالى فيهم من
النّيات
الصفحه ١٦٨ :
للغمز فيه نصيباً ، فمالوا
على أصحابه وأهل بيته عليهمالسلام
الذين قال فيهم الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٥٥ :
فتكاثروا عليه وقطعوا طريقه ، فلم
يُبالِ بهم ، وجعل يضرب فيهم بسيفه ، ويقول :
لا أرْهبُ
الصفحه ٣٢٧ : الشرائع لا لجميعها ، فهو كالعشرة
الإبراهيمية (٢)
التي لم تُنسخ ولا تُنسخ أبداً كغيرها من الأحكام
الصفحه ٢٢١ : مراسيم العزاء
والفرح للأئمّة عليهمالسلام
لا يعدلون بها بدلاً ، وفّقهم اللّه لما يرضيه.
وأمّا ولده