الصفحه ٢٩٠ : البحار إلى المشهور بين العلماء (٢).
وفي روضة الواعظين صفحة ١٦٥ (٣) قال : ردّ الرأس إلى الجسد
الصفحه ٣٠٣ :
مضافاً إلى ما حكاه المجلسي في مزار
البحار ص ١٨٠ ، عن مؤلّف المزار الكبير ، عن صفوان الجمّال ، عن
الصفحه ٢٧٣ : آل أبي
طالب ٣ / ٢٢١ ، وعنه بحار الأنوار ٤٥ / ٤٠١ ، والعوالم / ٧٢٧.
(٣) المزار للشيخ
المفيد / ٩٩
الصفحه ٢٦ : الرّحمن» ، الإشارة إليه. الكافي
١ / ٤٧٣ ، نوادر المعجزات لابن جرير / ١٥٤.
ونصّ عليه في البحار ٣٥ / ٤١
في
الصفحه ٢٩٦ : عليهمالسلام ، وبذلك المناط
يتسرّى إلى غيرهم.
ومَن يقرأ ما ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام في زيارة أبي
الصفحه ٣٠٤ : مزار البحار ص ١٨٠ ، عن مؤلّف المزار الكبير ، عن صفوان الجمّال ، عن
الصادق عليهالسلام
... وساق الزيارة
الصفحه ١٩٧ : ، وبهاءِ النّظر
إلى الجلال السّرمدي ، والاتّصالِ بالرّضوان الأكبر ، وعليه اُبّهةُ الولاء
وجلالةُ الطّاعة
الصفحه ٣٩ :
وصيٌّ من الأوصياء ،
وأمينٌ على وصايا الأنبياء حتّى سلّمها إلى النّبيِّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١ : .
__________________
(١) كمال الدِّين
وتمام النّعمة / ١٧٢ ، وعنه المجلسي في بحار الأنوار ١٥ / ١٤٣.
(٢) انظر : مناقب آل
أبي
الصفحه ٦١ :
ولكنه صلىاللهعليهوآله أراد لهذه الذات
الطاهرة التي حلّقت بصاحبها إلى ذروة اليقين ، التحلّي
الصفحه ٣٤٧ : الإلهيّة ، المُعلنين لكلمة الحقّ وتأييد الدِّين ، فهو
بقوله الحقّ يرفع دعامة الإصلاح وتشييد مبانيه ، ويطأ
الصفحه ٣٨ : تُرفع إلى جبل أبي قُبيس لتأكل منها
الطير والوحوش (٢).
ولعزّه المنيع وشرفه الباذخ ؛ كان يُفرش
له بإزا
الصفحه ٦٨ :
المُطّلب فلا يقتله ؛ إنّما خرج مُستَكرهاً» (٢).
وقد اختلف في موت طالب ؛ فقيل : إنّه
لمّا خرج إلى بدر فُقد
الصفحه ٦٢ : الشهداء أبو عبد اللّه عليهالسلام يوم الطَّفِّ : «أوليس
حمزة سيّد الشهداء عمّ أبي؟!» (٢).
إلى غير ذلك
الصفحه ٩٣ :
البحار (٢).
ولكن شرذمة من مناوئي أهل البيت عليهمالسلام لم يرقْ لهم ثبوتُ
تلك المنحة لأخي أمير المؤمنين