الصفحه ٢٦٠ : ، والأردبيلي في شرح الإرشاد ، والسّبزواري
في الذخيرة ، والشيخ آقا رضا في مصباح الفقيه ؛ فإنّهم نقلوا كلام
الصفحه ١٩٤ : في
قوله تعالى : (مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاة فِيهَا مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ ...) (١).
وأين من النّور
الصفحه ٢٧٤ :
السّابقة على زمان
ابن [طاووس] الذي هو في القرن السّابع.
وجاء في نصّ الشيخ الطوسي ، ففي مصباح
الصفحه ٥١ : وغيظ المُنافقين ، وزين العابدين
ووصيِّ رسول ربِّ العالمين ؛ إمامُ هدىً ، ونجم علاً ومُصباح دجىً ، ومبيد
الصفحه ٥٦ : إجابة الدعوة ونحوها
__________________
(١) هامش مصباح
الفقاهة للسيّد الخوئي ٢ / ٥١١.
(٢) السّيرة
الصفحه ٢٠٤ : زيارتهم أنْ يُخاطبهم بذلك الخطاب ؛ فإنّ الرواية
جاءت ـ كما في مصباح المتهجّد للشيخ الطوسي ـ أنّ صفوان قال
الصفحه ٢٩٩ : السيّد ابن طاووس في مصباح الزائر
الصلاة ركعتين بعد الفراغ من الزيارة.
كما أنّ الشيخ المفيد وابن المشهدي
الصفحه ٣٠٠ :
أئمّتهم ، وإنْ لمْ نُحط به خبراً ككثير ممّا وقفوا عليه.
وقد ذكر السيّد ابن طاووس في آخر مصباح
الزائر
الصفحه ٣٨٣ :
ـ مصباح الفقاهة : تقرير بحث السيّد
أبو القاسم الخوئي ، بقلم محمّد علي التوحيدي التبريزي ، الطبعة الاُولى
الصفحه ٨ : ) في
النّبي صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته عليهمالسلام.
(٥) تعليقة في الفقه المقارن على
المحاضرات في
الصفحه ١٦٠ : السّجاد عليهالسلام
: إنّه منْ أهلِ بيتٍ زُقُّوا العلم زقّاً.
ومن أجل ذلك قال العلاّمة المُحقّق ، الفقيه
الصفحه ٣١٠ :
الفُقهاء الاُدباء والزُّهاد ، وابنه عليٌّ أحد الأجواد ، له جاه وشرف ، مات سنة
٢٦٤ هـ ، أولد تسعة عشر ولداً
الصفحه ٧ : .
ذكره الشيخ محمّد هادي الأميني (ت ١٤٢١
هـ) قائلاً : عالمٌ متتبّع ، ومُجتهدٌ محقّق ، مُتضلّعٌ في الفقه
الصفحه ٢٩ : الخبر. وكان يأنف أنْ يأكل وحده.
وولده (النّضر) (قريش عند الفقهاء) فلا
يُقال لأولاد مَن فوقه : قَرشي
الصفحه ٨٦ : مَن ليس له قدمٌ ثابتٌ في كُلّ
مكرمة ، ولا نصٌّ من صاحب الشريعة ، ولا فقهٌ ناجعٌ ، ولا إقدامٌ في الحروب