الصفحه ٥ : ورائداً فكرياً ومنارة يستضاء بها في هذه العصور
المظلمة التي اختلط فيها العلم والجهل والحق والباطل.
كتبه
الصفحه ١٧٧ : المدينة ، وعلم
الناس بذلك ضجّت المدينة بأهلها ، ولم تُسمع واعية قطّ مثل نساء بني هاشم في
دورهنّ على الحسين
الصفحه ٨ : الأصول الشخصيّة
للخلاف العائلي بين الهاشميين والاُمويِّين في الجاهليّة وفي صدر الإسلام.
وإذا كان المنهج
الصفحه ١٥ :
وأعتقد أنّ الثورات في التأريخ الإسلامي
لم تحظ بالعناية التي تستحقها من المؤرّخين والباحثين
الصفحه ١٧٠ : كلّه بعد قليل ... الحقيقة
الصارخة بأنّه ومَنْ معه منحدرون من هذه الاُصول العريقة في تاريخ الإسلام
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله
طيلة حياته على إرساء أصولها في المجتمع الإسلامي الناشئ قد فقدت فاعليتها في
توجيه حياة الناس
الصفحه ٢٢٣ :
خاتمة
ما نريده ونلح على أنّه ضروري لنا في
مرحلتنا الثورية الراهنة هو ألسنة التاريخ ، هو جعله ذا
الصفحه ٥٢ : كانوا من الأسباب الهامّة في الثورة
على عثمان ؛ لظلمهم وبغيهم ، وعدم درايتهم بالسياسة وأصول الحكم. وقد
الصفحه ١٤١ : يخشون ، لقد علم أنّهم يخشون الثورة لخشيتهم الحرمان والتشريد ، فهم
يؤثرون حياتهم على ما فيها من انحطاط
الصفحه ٣١ :
الرّوح القبلية كانت لا تزال مُتمكّنة في نفوس كثير من المسلمين ، فقد عبّرت هذه
الرّوح عن نفسها في أعمال
الصفحه ١٣٨ :
الدنيا أحبّ إليه من أن أخرج من الحجاز إلى
العراق ، وقد علم أنّه ليس له من الأمر شيء معي ، وأنّ
الصفحه ١٦٤ :
ومفاهيم جديدة في
المجتمع الإسلامي ، ولم تكن هي الثورة التي يُرجى منها تحطيم الإطار الديني للحكم
الصفحه ٣٥ : أُميّة ، أمّا قريش فهي تخشى علياً وعدله واستقامته ، ولعلّ كثيرين منهم
كانوا على علم ببعض آرائه في المال
الصفحه ٩٢ : سهماً
، فقال له :
«خذ هذا حتّى تلقاني في الجنّة» و «أنا
مدينة العلم ، وعلي بابها ، ومعاوية حلقتها
الصفحه ١٤٠ :
الله بيني وبين القوم بالحقّ ، وهو خير
الحاكمين».
فالإصلاح في اُمّة جدّه صلىاللهعليهوآله هو