الصفحه ٢٠٢ : انتقامية انتحارية
استشهادية لا هدف للقائمين بها إلاّ الانتقام والموت في سبيله يُفسّر لنا قلّة عدد
الصفحه ١٤٣ : للغاصب
، ألا لعنة الله على الناكثين الذين ينقضون الأيمان بعد توكيدها ، وقد جعلتم الله
عليكم كفيلاً
الصفحه ١٥٩ : ! ذبحك
الله على فراشك عاجلاً ، ولا غفر لك يوم حشرك ، فوالله إنّي لأرجو ألاّ تأكل من
بُرّ العراق إلاّ
الصفحه ١٨٥ : قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولم يبقَ منها إلاّ صبابة
كصبابة الإناء ، وخسيس عيش كالمرعى الوبيل
الصفحه ١٨٧ : إلاّ صبابة
كصبابة الإناء ، وخسيس عيش كالمرعى الوبيل. ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمل به ، وإلى
الباطل لا
الصفحه ٦٧ : جزيلة ؛ فإنّ الذي ألجأ هؤلاء الأعداء
إلى مسالمته وإن كان عجزهم عن المقاومة إلاّ إنّ هذا لا ينفي أنّهم
الصفحه ٨٥ : يقولون : لا يقطع
الصلاة إلاّ ثلاثة ؛ حمار ، أو كلب ، أو مولى (٣).
وكانوا لا يُكنّونهم بالكُنى ، ولا
الصفحه ١٤٢ : [بطونكم]
من الحرام ، وطُبع على قلوبكم. ويلكم! ألا تنصتون؟ ألا تسمعون؟».
فتلاوم أصحاب عمر بن سعد بينهم
الصفحه ١٧٨ :
ألا كنتَ قاتلتَ الشهيدَ ابنَ فاطمهْ
فيا ندمي ألاّ أكونُ نصرتَهُ
ألا كلّ نفسٍ
الصفحه ٢٠٠ : ودمه.
ألا انهضوا قد سخط ربّكم ، ولا ترجعوا إلى الحلائل والأبناء حتّى يرضى الله ، وما
أظنّه راضياً حتّى
الصفحه ٢٠٥ : يزيد فأكرمهم وأحسن إليهم وأعظم جوائزهم ، فلمّا
رجعوا قدموا المدينة كلّهم إلاّ المنذر بن الزّبير ؛ فإنّه
الصفحه ٢٠٨ :
«... أمّا حمل فيئنا برضانا فإنّا نشهد
أنّا لا نرضى أن يُحمل عنّا فضله ، وألاّ يُقسم إلاّ فينا
الصفحه ٢٢ : ء الذليل ، ولا أُقرّ
إقرار العبيد ، ألا وإنّ الدّعي ابن الدّعي قد ركز بين اثنتين : بين السّلة
والذلّة
الصفحه ٣٦ : :
«أيّها الملأ ، إنّ أردتم ألاّ تختلف
قريش فيما بينها فبايعوا عثمان» (٢).
أمّا عمار بن ياسر قال :
«إنّ
الصفحه ٣٧ : :
«لأُسلمنّ ما سلمت أمور المسلمين ولم
يكن فيها جوز إلاّ عليّ خاصّة» (١).
بينما أخذ الطّامحون إلى الخلافة