الصفحه ١٠٣ :
وجهاز حكمه
__________________
(١) ابن الأثير :
الكامل ٣ / ٢٣٣ ـ ٢٤٣ وغيره.
(٢) كما حدث من مالك
بن
الصفحه ١٦٨ : أنا ،
ثمّ ارجعوا إلى أنفسكم فعاتبوها ، وانظروا هل يصلح لكم قتلي وانتهاك حرمتي؟ ألست
ابن بنت نبيّكم
الصفحه ٩٠ :
الآية الثانية نزلت في ابن ملجم وهي قوله تعالى :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَا
الصفحه ٢٠٨ : أو ذاك سبباً في انخذال الناس
عن ابن الزّبير وتأييدهم لثورة المختار عليه ، ولقد ربط المختار دعوته
الصفحه ٦٥ :
العذاب ، وتقدّمت إشارات إلى ذلك في كلام المدائني ، وهذا ابن الأثير يذكر لنا
أنّه قطع أيدي ثمانين أو
الصفحه ١٦٩ : القول ،
أفتشكّون في أنّي ابن بنت نبيّكم؟ فوالله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبيٍّ
غيري منكم ولا من
الصفحه ٢٠٧ : في ظلّ سلطان ابن الزّبير
، كما كانوا سادته في ظلّ سلطان يزيد.
كما إنّه لم يُحقّق لهم العدل
الصفحه ٣٥ :
ج ـ الشورى
وإذا كان التفضيل في العطاء قد خلق
شعوراً بالامتياز والتفرّد لدى قريش فإنّ الشّورى
الصفحه ٢٧ : الأكثرونَ حصىً ومالا
ونحنُ المالكونَ الناسَ قسرا
نسومُهمُ المذلّةَ والنّكالا
الصفحه ١٣١ : في
معالجة ثورة أهل المدينة ، واُسلوبه في معالجة ثورة ابن الزبير.
وتدلّ بعض الملاحظات التي ذكرها
الصفحه ٢٠٦ : يزيد ، وقد باشر جيشه بقمع ثورة
ابن الزّبير في مكة بعد أن فرغ من قمع ثورة المدينة ، وكان ابن الزّبير قد
الصفحه ١٣٧ : الطمع الخلافة ، وما
كان الناس يرونه لذلك أهلاً.
ذكر ابن كثير في البداية والنهاية أنّ
الحسين
الصفحه ١٥٨ : ء بدعوة منهم ليحرّرهم. فحين استيقن ابن
زياد أنّ الحسين عليهالسلام
ماضٍ فيما اعتزمه جمع الناس في مسجد
الصفحه ١١٠ :
الله في ترك ذلك منك ، ومن الأعذار فيه
إليك ، وإلى أوليائك القاسطين الملحدين ؛ حزب الظلمة ، وأوليا
الصفحه ٩٢ :
الاتجاه اعتُبر سياسة ثابتة في مهمات الدولة الثقافية ، فنجد أنّ هشام بن عبد
الملك طلب من ابن شهاب الزهري أن