الصفحه ٤٦٠ : الحسين عليهالسلام
، وكانت أشبه الناس بفاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
فزوّجه ... وأشار إلى قوله
الصفحه ٢٨١ :
به إلى معاوية. فقال
له سعد : عليك لعنة الله! أثب على ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
فأوثقه
الصفحه ١٩٩ : ؟ أقاتل معك دون ابن بنت
رسول الله صلىاللهعليهوآله
حتّى أُقتل.
قال : ذلك الظنّ بك أملاً ، فتقدّم بين
الصفحه ٢١٧ : الحصى وبنتُ
رسولِ اللهِ ليسَ لها نسلُ (٢) فضرب
يزيد في صدر يحيى وقال : اسكت (٣).
أحد أحبار اليهود
الصفحه ٣٠٨ : حرمتين له :
إحداهما بنت سمرة بن جندب الفزاري ، والثانية
ابنة النعمان بن بشير الأنصاري ، وقالتا : كيف
الصفحه ١٧٢ : ، إنّ هذا الحسين بن علي خير خلق الله ابن
فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنا رسوله إليكم ، وقد
الصفحه ٩٨ : على قتل ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله؟!
قال : ويحك! فكيف نصنع؟ إنّ اُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر
الصفحه ٤١٠ : النجوم من فضة ، فانظروا كيف تخلفوني في الثّقلين». فنادى
مناد : وما الثقلان يا رسول الله؟ قال : «كتاب الله
الصفحه ١٦٢ : جائراً ، مستحلاً لحرم الله ، ناكثاً لعهد الله ، مخالفاً
لسنة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، يعمل في عباد
الصفحه ٤١٦ : بالمؤمنين من
أنفسهم؟». قالوا : نعم يا رسول الله. قال : «مَنْ كنت مولاه فهذا مولاه ، اللّهمّ
والِ مَنْ والاه
الصفحه ٢٩٧ :
تخلفوني في الثقلين؟».
فنادى مناد : وما الثقلان يا رسول الله؟ قال : «كتاب الله طرف بيد الله عزّ
الصفحه ٣٨٠ : والاه ، وعاد
مَنْ عاداه ، وانصر مَنْ نصره ، واخذل مَنْ خذله». فقال حسّان : ائذن لي يا رسول
الله أن أقول
الصفحه ١٧٩ : أستطيع ذلك هذا
رجل قد بُعث إلي عيناً. فقال له زهير بن القين : يابن رسول الله ، إنّ قتال هؤلاء
أهون من
الصفحه ٣٩٥ : رأيتماني سكتّما؟». فبادرت فاطمة فقالت : «بأبي أنت يا رسول الله!
قال هذا : أنا أحبّ إلى رسول الله منكِ
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوآله يقول يوم غدير خم :
«ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجي اُمّهاتهم؟». فقلنا : بلى يا رسول الله