الصفحه ٣٧١ : الخوارج
الذين خرجوا على علي عليهالسلام
خاصة في النهروان ، وترفع من شأن مَنْ يقاتلهم مع حذف ما يرتبط بعلي
الصفحه ٨٠ : أنّ أهم وسيلة اعتمدها معاوية في
هذه المرحلة هي مقاتلة الخوارج وملاحقتهم ؛ فإنّ المخلصين والواعين من
الصفحه ١٤٢ : العشر الأولى التي
كانت تستهدف تثبيت دعائم السلطة وملاحقة الخوارج ، وتعبئة الجو العام باتّجاه
الفتوح
الصفحه ٤٥٠ : أنّه كان في الجيش الذين كانوا مع عليّ
الذين ساروا إلى الخوارج ، فقال عليّ : «أيّها النّاس ، إنّي سمعت
الصفحه ٤٩٢ : عليهالسلام هناك الخوارج وعبد
الله بن الزبير ، وكلاهما معني بتغيير السلطة والمنهج التربوي الذي يخصّ الولا
الصفحه ١٦ : الرضا
عليهالسلام
وهي : أنّه أكثر من أكل العنب فمات فجأة (٣).
__________________
(١) الخوارج والشيعة
الصفحه ٩٧ : راجع
الإسلام. وقال ابن الكلبي : كان من أصحاب علي ، ثمّ صار مع الخوارج ، ثمّ تاب ثمّ
كان فيمَنْ قاتل
الصفحه ١٠٨ : (٢)
، وأن يفوِّتوا على معاوية خطّته في استدراج الشيعة ؛ ليكونوا خوارج على السلطة ، ومن
ثمّ يسفك دماءهم بلا
الصفحه ١٤٣ : وتأسيسه دولة في الكوفة ؛ وذلك لأنّه في حالة انتهائه
بالقتل سيكون مشابهاً لخرجات الخوارج التي تكرّرت في
الصفحه ١٤٦ : خروج طلحة والزبير ؛ لأنّه لم يرتبط بعهد بيعة ثمّ نقضه ، ولا تشبه خروج
وثورة الخوارج ؛ لأنّه لا يكفّر
الصفحه ١٥٦ : خروج
الخوارج المتكرّر على معاوية خلال عشرين سنة من حكمه؟
أشرنا فيما مضى إلى الهدف والخطّة ولا
بأس
الصفحه ٢٣٢ : : وثب الناس بعبيد الله بن زياد ، وكسر الخوارج
أبواب السجون ، وخرجوا منها (٣)
، وقادهم نافع بن الأزرق
الصفحه ٢٦٢ :
وقال : إنّ عبد الله بن الزبير استنصر
على يزيد بن معاوية بالخوارج واستدعاهم إلى ملكه ، فقال فيه
الصفحه ٣١٨ : بمركزه وجدناه بالكوفة بعد ثلاث ، فالحقوا ببعث المهلّب
وبمكاتبكم من الثغور ، ومغازيكم للخوارج.
وجاء عمير
الصفحه ٣٧٠ : .
وبإزاء هذا الوضع ليس من راية للتغيير ،
أو ثائر على النظام إلاّ الخوارج ، وهؤلاء لا يتعاطف معهم أحد