الصفحه ٣٤٦ : قديماً
والبحورِ القماقمِ الرؤّاسِ
يا إمامَ المطهّرين من الذمِّ
الصفحه ٣٢٢ : ، وعبد الله بن رميثة الطائي ، ومطهر على الفريقين ، فجاؤوا حتّى انتهوا
إلى دجيل وقد قطع عبد الرحمن بن محمد
الصفحه ٣٢ : به كتب أهل الكتاب ، كما هدم به الإمامة الدينية لهم ولقريش.
وشاءت حكمة الله أن يجعل القرآن بحاجة
إلى
الصفحه ٢٧٧ :
ومن الروايات التي تقدح وتطعن : ما رواه
الكشي أيضاً عن محمد بن الحسن ، وعثمان بن حامد ، قالا
الصفحه ٢٩ : الكريم بوقوع انقلاب على
الأعقاب ، وفتن وضلالات بعد النبي صلىاللهعليهوآله
: (وما مُحَمَّدٌ إِلاَّ
الصفحه ٣٢٣ : من كور الأهواز ، فعسكر بها ، وأقبل ابن الأشعث فنزل تستر وبينهما
نهر ، فوجّه الحجّاج مطهر بن حرّ العكي
الصفحه ٣٤١ : خلافة هشام بن عبد الملك.
وذلك أنّ هشاماً كتب إلى عامله بالبصرة
ـ وهو القاسم بن محمد الثقفي ـ أن يشخص
الصفحه ١٦٤ : العلم بالشريعة والقدرة على التغيير ، وفي ضوء
ذلك فليس من المترقّب من الحسين المطهّر الذي قال فيه النبي
الصفحه ٢٣٣ : الشريف المطهّر ، والتفّ حولهم شيعة يأخذون عنهم هذا التراث الإلهي ، ويحملون
ظلامة الحسين عليهالسلام
غضّة
الصفحه ٢٥١ : معقل بن سنان بن مطهر بن عركي بن فتيان بن سبيع بن بكر بن أشجع شهد الفتح مع
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٨ : ، وأنا أقصرهم خشبة ، وأقربهم من المطهّرة. قال : لاُخالفنّه.
قال : ويحك! كيف تخالفه ، إنّما أخبر عن رسول
الصفحه ٥٠٥ : والمطهرون من ذريته عليهمالسلام من جديد أئمّة هداة
في المجتمع ، وذلك حين انطلق خلال هذه الفترة بقيّة الصحابة
الصفحه ٥١٢ : الكريمة الطاهرة ، وأملاه النبي من فيه الشريف المطهّر ، والتفّ حولهم شيعة
يأخذون عنهم هذا التراث الإلهي
الصفحه ٤٦٨ : بن زيد ، ويُكنّى
أبا محمد ، كان أمير المدينة من قبل المنصور الدوانيقي ، وعمل له على غير المدينة
أيضاً
الصفحه ٤٧٢ : الباقر
محمد بن علي بن الحسين ، الإمام الثبت الهاشمي ، العلوي المدني ، أحد الأعلام ، وكان
سيّد بني هاشم في